أعلن الإعلام الإيراني، اليوم الثلاثاء، إن وزارة الخارجية الإيرانية استدعت دبلوماسيا فرنسيا بشأن الرسوم المسيئة للنبي محمد.
وكان قد قال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف إن إهانة المسلمين إساءة استغلال "انتهازية" لحرية التعبير، في إشارة على ما يبدو إلى تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التي يُنظر إليها على أنها تنتقد الإسلام.
وكتب ظريف على تويتر دون أن يخاطب ماكرون مباشرة "المسلمون هم الضحايا الرئيسيون لعقيدة الكراهية".