عبر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة "عن القلق البالغ تجاه إعلان الجيش حالة الطوارئ في ميانمار" وطالب بالإفراج الفوري عن زعيمة ميانمار أونج سان سوتشي وآخرين احتجزوا بعد الانقلاب.
وقالت الدول الخمس عشرة الأعضاء بالمجلس في بيان وافقت عليه بالإجماع "أكد أعضاء مجلس الأمن على ضرورة مواصلة دعم التحول الديمقراطي في ميانمار".