صور.. العالم هذا المساء.. هيلارى وابنتها يزوران بيل كلينتون فى مستشفى إيرفاين خلال فترة تعافيه.. درس يوجا بقطار بريطانى مزين بالأشجار للترفيه على المسافرين.. حفل زفاف ابن برنارد أرنو ثالث أغنى رجل فى

شهد العالم هذا المساء، العديد من الأحداث المهمة، وهو ما أبرزته وكالات الأنباء، ويقدم "انفراد"، تقريرا بأهم أحداث العالم التى تم رصدها خلال الساعات القليلة الماضية. هيلارى وابنتها يزوران بيل كلينتون فى مستشفى إيرفاين خلال فترة تعافيه زارت هيلارى كلينتون، وابنتها تشيلسى، زوجها الرئيس السابق للولايات المتحدة الأمريكية، بيل كلينتون، الذى يتعافى فى مستشفى إيرفاين الطبي بكاليفورنيا، من عدوى في المسالك البولية تطورت إلى تعفن فى الدم، وفقا لما نشره موقع "فوكس نيوز". وقال التقرير: "شوهدت هيلارى وابنتها يدخلان المستشفى ومعهما رفقة، ومن المتوقع أن يخرج كلينتون من المستشفى قريبا"، يأتى هذا فيما قالت إينجيل أورينا، المتحدثة باسم الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون، إنه من المتوقع خروجه من المستشفى، اليوم الأحد. وأضافت أورينا - في بيان - أن كلينتون يواصل التحسن بصورة رائعة، وسيظل بالمستشفى لتلقي بعض المضادات الحيوية ومتابعة حالته قبل السماح له بالخروج، وكان بيان مشترك في 15 أكتوبر الجارى، من الدكتور ألبش أمين، رئيس الطب فى مركز إيرين الطبى، ود. ليزا بارداك، طبيبة كلينتون الشخصية، أشار إلى أنه تم إدخال الرئيس الأسبق إلى وحدة العناية المركزة للخضوع للمراقبة الدقيقة وإعطائه المضادات الحيوية والسوائل الوريدية. وأشار الطبيبان إلى أن كلينتون فى العناية المركزة من أجل الخصوصية والأمان، وليس لأنه يحتاج إلى عناية مركزة. ووفقا لأطبائه وطاقمه، فإن كلينتون فى حالة معنوية جيدة ويتحدث إلى الأسرة والموظفين، وكان مستيقظا ويمشى، وقال الأطباء إنه بعد يومين من العلاج، يتجه عدد خلايا الدم البيضاء لديه إلى الانخفاض، ويستجيب للمضادات الحيوية بشكل جيد، وأعربوا عن أملهم فى عودته إلى المنزل قريبا. كلينتون، الذى كان متواجدا فى كاليفورنيا لحضور حدث خاص لمؤسسته، قد شعر بالإرهاق يوم الثلاثاء، وتم نقله إلى المستشفى بعد الاختبار، وفقا لمكتبه، وقال أطباء الرئيس الأسبق إن التهاب المسالك البولية شائع جدا لدى كبار السن، ويمكن علاجه بسهولة، على الرغم من أنه يمكن أن ينتشر بسرعة إلى مجرى الدم. درس يوجا بقطار بريطانى مزين بالأشجار للترفيه على المسافرين خاض ركاب قطار هيثرو إكسبريس، فى لندن، تجربة فريدة من نوعها حيث استضاف القطار أثناء إحدى رحلاته دروس يوجا لجعل السفر أكثر هدوءًا أثناء الرحلات الطويلة، واستمرت الدروس لمدة 12 دقيقة في التأمل والتركيز، حيث تم تطوير القطار بحيث يمكن للمسافرين من جميع الأعمار والقدرات أداء التمارين بأمان من مقاعدهم، ويُعتقد أنها المرة الأولى التي يتم فيها إجراء فصل يوجا في قطار متحرك، وذلكوفقا لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية. ولجعل الركاب في الحالة الذهنية الصحيحة، تم تزيين عربة "القطار الهادئ" التي تستضيف الجلسات، بأشجار الكينا والخزامى، لملء العربة برائحة مهدئة، وتمت تجربة المبادرة بعد أن وجدت دراسة بتكليف من "هثيرو إكسبريس"، أن أكثر من نصف مستخدمي وسائل النقل العام يجدون صعوبة في السفر بعد جائحة فيروس كورونا. ومن جهته، قال سيليست بيريرا: "السفر يمكن أن يكون محفوفًا بالمخاطر - هناك الكثير مما يحدث، والكثير من الأشياء التي يجب التفكير فيها، وهو الموعد النهائي المحدد للغاية - لذلك يمكن أن يكون تجربة مكثفة للغاية، من خلال استضافة هذه الفصول، ونأمل في تخفيف هذه الضغوط ومساعدة الركاب على البقاء في الوقت الحاضر، والتخفيف من أي توتر". وأضافت: "لا يوجد سبب لعدم كون السفر هادئًا - وغالبًا ما يتعلق الأمر بتدريب عقلك على التفكير بشكل مختلف قليلاً"، وحددت الدراسة التي أجريت على 2000 بالغ أيضًا، الجوانب الأكثر إحباطًا للسفر، بما في ذلك تأخر المغادرة بنسبة (52 %) وتواجد الحشود الكبيرة من الركاب بنسبة (48%). تشمل المخاوف الأخرى عدم اللحاق بالرحلات أو القطارات أو الحافلات بنسبة (47 %)، ومحاولة العثور على مقعد بنسبة (43 %)، والقلق من أنك نسيت شيئًا مثل جواز سفرك أو التذاكر بنسبة (40 %). بدوره، قال جو بينس، البالغ من العمر 26 عامًا، من لندن، والذى كان من بين أولئك الذين استقلوا قطار هيثرو السريع، "لدي حياة مزدحمة وعادة ما أنظر إلى هاتفي في القطار، لكنني أغلقته اليوم تمامًا". وأضافت تاليثا ليندو، البالغة من العمر 31 عامًا، من لندن أيضًا: "أنا أستمتع بالذهاب إلى أماكن جديدة، لكنني لست حريصة جدًا على الجانب المتعلق بالسفر - إنه مشغول للغاية ومسرع، لذا فإن شيئًا كهذا رائع حقًا - لقد جعلني أشعر بما أعتقد أنه يجب أن تشعر به عند السفر، وأنا متحمسة جدًا لرحلتي الآن"، فيما يقول تقرير الصحيفة البريطانية، "تركت رائحة الأوكالبتوس في "القطار الهادئ" انطباعًا لدى العديد من الركاب". حفل زفاف ابن برنارد أرنو ثالث أغنى رجل فى العالم أقام نجل ثالث أغنى رجل في العالم حفل زفاف ثانٍ في البندقية، أمس السبت، في حضور النجمة الأمريكية بيونسيه وزوجها جاي زي بعد حفل زواجه الأول في باريس قبل ثلاثة أشهر، وفقًا لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية. ألكسندر أرنو هو ابن برنارد أرنو، الذي تم إعلانه كأغنى رجل في العالم في مايو بعد تجاوز جيف بيزوس عندما قفز صافي ثروته إلى 135 مليار جنيه إسترليني (186 مليار دولار) ومنذ ذلك الحين، تجاوزه بيزوس وإيلون ماسك. ألكسندر أرنو البالغ من العمر 29 عامًا هو نائب الرئيس التنفيذي لعلامة LVMH التجارية ويمتلكها والدة، بعد أن عمل سابقًا كرئيس تنفيذي لشركة Rimowa - وهي شركة تصنيع حقائب سفر عالية الجودة. عروسه جيرالدين جويوت هي مؤسسة العلامة التجارية الفرنسية D'Estrëe ، التي تصنع "إكسسوارات أزياء راقية" ، بما في ذلك القبعات والمجوهرات. كان الزوجان يتواعدان منذ أغسطس 2019 على الأقل وأصبحا مخطوبين قبل فترة وجيزة من عيد الميلاد، بدت العروس أنيقة في فستان الزفاف الأبيض الذي تميز بتصميم رقبة عالية وتفاصيل من الدانتيل بينما كانت متوجهة إلى المكان محاطة بأسرتها، وشعرها مربوط من الخلف في شكل أنيق بينما تمسك بباقة من الزهور الكريمية. يمتلك برنارد أرنو يخت فاخر Symphony تبلغ تكلفته 150 مليون دولار، والذي يبلغ طوله 101.5 مترًا، ويحمل 20 راكبًا ويضم سينما وجاكوزي في الهواء الطلق. يعيش في قلعة عمرها 150 عامًا في شمال غرب سان إيميليون في بوردو بفرنسا، والتي كانت مملوكة لعائلة الملياردير منذ عام 1998، بينما يمتلك أيضًا منزلاً في منطقة Les Parcs de Saint-Tropez المرموقة. أيضا يمتلك حوالي 5 منازل في بيفرلي هيلز، تبلغ قيمتها الإجمالية حوالي 125 مليون دولار ، اثنان منها في حي Trousdale Estates، وفي الوقت نفسه ، أشترى أرنو جزيرة خاصة في جزر الباهاما مقابل 35 مليون دولار ، والتي تسمى جزيرة إنديجو وتبلغ مساحتها 133 فدانًا. يمتلك أيضًا فندق ساحر يقع بالقرب من Trois Vallées ، والذي يحتوي على 36 غرفة وجناحًا مذهلاً وثلاثة مطاعم وبار واحد ومركز للياقة البدنية.