قالت الحكومة الفرنسية اليوم الخميس إنها أمرت بأن تفتح إدارة التفتيش فى الشرطة تحقيقا لإلقاء الضوء على ما حدث فى أعقاب تزايد الانتقادات لها على خلفية هجوم نيس الدامى الذى وقع الأسبوع الماضى.
أعلن ذلك وزير الداخلية الفرنسى برنار كازنوف بعد اتهامات من سياسيين فى مدينة نيس بأن الترتيبات الأمنية لاحتفالات اليوم الوطنى فى 14 يوليو تموز الجارى لم تكن كافية.
وقاد مهاجم شاحنة كبيرة ليدهس عددا كبيرا من المحتفلين مما أسفر عن مقتل 84 شخصا وإصابة المئات.