شارك عشرات الآلاف، ومنهم رئيس الوزراء السويدي، فى مسيرة الفخر السنوى للمثليين فى ستوكهولم، حيث ساروا فى الشوارع التى امتلأت بالبالونات والأعلام.
وقال رئيس الوزراء السويدى ستيفان لوفين إن مسيرة اليوم السبت والتى امتدت لمسافة 4.3 كيلومتر كانت "ساعتين من السعادة والحب"، فى إشارة إلى فترة المسيرة .
وشاهدت حشود المسيرة بينما رقص المشاركون على أنغام الموسيقى الصاخبة.
وقال القائمون على المسيرة إن قرابة 45 ألف شخص شاركوا فيها.
وفى ختام أول أيام مهرجان "برايد باريد"، أو مسيرة الفخر، هطلت أمطار غزيرة.
وشارك فى المسيرة عدد من النواب، ومن بينهم النائبة المعارضة آنا كينبيرغ باترا عضو حزب التجمع المعتدل.
نظم المهرجان للمرة الأولى عام 1998، ويعتبر الأكبر من نوعه فى شمال أوروبا.