أثار اللقاء الأول الذى جمع بين الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن بزعيمة جماعة مجاهدى خلق المعارضة للنظام الإيرانى بالخارج فى مقر إقامته بالعاصمة الفرنسية باريس، غضب عارم بين مسئولى طهران، وشن الإعلام الإيرانى هجمة شرسة ضده.
ووزعمت الصحيفة إلى أن اللقاء جاء بعد أسبوعا من مؤتمر المعارضة بالخارج الذى حضره رئيس الاستخبارات السعودى السابق تركى الفيصل.