على الرغم من إصابته بنكسة حقق حزب الاستقلال الحاكم، الذى يمثل يمين الوسط فى أيسلندا تقدما مبكرا فى الانتخابات البرلمانية التى جرت يوم السبت أعقبه حزب اليسار الأخضر المعارض.
ولكن مازال من السابق لأوانه تحديد الحزب الذى سيحصل على تفويض تشكيل الحكومة المقبلة، وأظهرت عمليات أولية لفرز الأصوات تقدم حزب الاستقلال بحصوله على 26 % بتراجع ثلاث نقاط مئوية عن الانتخابات التى جرت العام الماضى يليه حزب اليسار الأخضر والذى حصل على 17 % ثم الحزب الاجتماعى الديمقراطى فى المركز الثالث بعد حصوله على 13 % ليضاعف حجمه.