صدر عن دار الآن ناشرون وموزعون، كتاب تحت عنوان "ما كُتب عن نوال عباسى"، للشاعر الشاعر محمد خضير.
وتناول الشاعر محمد خضير، الذى وجد فى الأديبة نوال عباسى مثالاً للبقاء والخلود، بعضًا مما كُتب عنها ليجمعه بين دفتى كتاب حمل اسم "ما كتب عن نوال عباسى"، وكان قدم له محمد خضير بقوله: منذ "صدى المحطات" الصادر عن دار الكرمل فى أوائل تسعينيات القرن الماضى، وحتى صدور هذه المجموعة التى ضمت بين دفتيها شهادات إبداعية فى حق الأديبة نوال عباسى، ثمة رحلة طويلة حملت القارئ إلى كثير من الأجناس الأدبية التى اقترفتها عباسى فشكلت لها ملامح شخصيتها التى ما تراجعت عن رفد الخزانة الأردنية والعربية بجميل الأدب، كما أنها حفرت لها اسمها عميقاً على قارعة البقاء.