تمر اليوم ذكرى ميلاد حاصل على جائزة نوبل فى الأدب عام 2019م، والذى كان مرشحاً دائماً لنوبل منذ ثمانينات القرن الماضى، هو الأديب النمساوى الكبير بيتر هاندكه، الذى ولد فى مثل هذا اليوم 6 ديسمبر من عام 1942م، ولهذا نستعرض حياته فى مجموعة من النقاط.
ــ هو روائى كاتب مسرحى ومخرج سينمائى وكاتب سيناريو.
ــ ولد فى جريفن.
ــ يطلق عليه "الأديب الكاميرا" لدقة تصويره لمشاعر الإنسان ولمظاهر الحياة اليومية التى تحوطه.
ــ عاش فى البداية فى برلين الشرقية بين عامى 1944 إلى 1948 ليعود بعد ذلك إلى جريفن.
ــ حصل على شهادته العليا عام 1959م.
ــ التقى بأعضاء مجموعة 47 وهى أهم مجموعة أدبية فى تاريخ ألمانيا ما بعد الحرب.
ــ جاءت المجموعة تعبيرا عن أحلام جيل جديد عاش مآسى الحرب العالمية الثانية.
ــ فى الثمانينات رحل إلى أماكن عديدة حول العالم وكتب نصوصه رحلاته وقد كتب عن الحرب العرقية فى منطقة الصرب منحازا للعرب.
ــ بدأ حياته كاتب مسرحى فى عام 1964م بمسرحية "إثارة سخط الجمهور".
ــ كتب العديد من الروايات منها :" المعاناة الحادة للجناينى فى لحظة عقاب، خطاب قصير الوداع طويل، عودة بطيئة، صينى الألم، خريف كاتب، كامى، فى الطريق بالأمس".
ــ حصل على العديد من الجوائز بخلاف نوبل منها :" جيرهارت هاوبتمان، الجائزة الأدبية من ولاية شتايرمارك، شيلر من مدينة مانهايم، جيورج بوشنر، جائزة الكاتب المسرحى هنريك إبسن المرموقة".
ــ عندما حصل على نوبل علق قائلا :"إن القرار "شجاع جدًا من قبل الأكاديمية السويدية".
ــ أكد أنه يعتبر أن القرآن الكريم نصا جماليا يحمل إيقاعا فنيا.
ــ يعتبر القرآن الكتاب الوحيد الذى لا يمكن ترجمته على وجه الإطلاق إلى أى لغة فى العالم.
ــ قال أنه يقرأ القرآن باللغة العربية كون القرآن مرتبطا بالصوتيات العربية بالمعنى المطلق الممتزج بموسيقاه، ولذلك تعلم اللغة العربية الفصحى.