صدر حديثا عن دار سما للنشر والتوزيع رواية تحت عنوان "أقوى من الرصاص" للكاتبة ميسون ســـرور.
وجاء على غلاف الكتاب "التطرف والتعصب والإرهاب لا دين لهم.. والإرهابى لا يمثل إلا نفسه وفكر جماعته المتعصب المتطرف.. ومصلحته الشخصية إن كان من المرتزقة المأجورين.. كل الأديان بريئة من هذه الوصمة المصطنعة.. والتاريخ يشهد بأن أول أعمال الترهيب والإرهاب والاغتيال كانت على يد متعصبين ومتطرفين من قبل ظهور الإسلام.. اليهود هم من اغتالوا نبى الله زكريا ونبى الله يحى عليهما السلام.. وكان ذلك قبل ظهور الاسلام الذى يدعون أنه دين العنف والإرهاب.. واليهود أيضاً حاولوا قتل نبى الله محمد عليه الصلاة والسلام لكن الله نجاه من غدرهم.. فى حين أن النبى محمداً كان يزور جاره اليهودى المريض.. وهو الذى علمنا مكارم الأخلاق.. وأن المسلم من سلم الناس من لسانه ويده .. وأن الاسلام دين السلام .. حتى أن تحيتنا السلام .. ويريدون من العالم أن يصدق الان أن الاسلام هو دين الإرهاب!!!.