كائنات فضائية فى الهرم ولعنة الفراعنة.. أغرب حكايات أنيس منصور

تمر اليوم الذكرى الـ 11 على رحيل الكاتب الكبير أنيس منصور، إذ رحل فى 21 أكتوبر من عام 2011، وهو فى سن السابعة والثمانين من عمره، وهو كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري، اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألفه من إصدارت، جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث. الراحل أنيس منصور المفكر والكاتب والفيلسوف، تميز بمواقفه وآرائه الجريئة، التى عرضته لأحيان كثيرة لخوض صراعات ومعارك، لكنه عرف عنه أيضا أرائه وكتاباته الغرائبية عن التي أثارت الكثير من الجدل عن بعض المعتقدات والأفكار القديمة، خاصة تلك المرتبطة بلعنة الفراعنة والكائنات الفضائية وعلاقتها بالأهرام. لعنة الفراعنة رغم أن مصطلح لعنة الفراعنة عرفه العالم منذ فترة قديمة، وتم تناوله فى العديد من الدراسات والكتب الأدبية إلا أن الفضل وراء انتشار تلك المصطلح كان الكاتب الكبير أنيس منصور، والذى تناوله فى عدد الكتب والدراسات مثل "الذين عادوا من السماء"، "ليلة فى بطن الحوت"، كما أنه ألف كتابا بعنوان "لعنة الفراعنة وشئ وراء العقل"، تحدث فى عن هل هناك "لعنة" حقيقية؟ وما معنى كلمة "لعنة"؟ .. هب هى تعويذة سحرية، ومعانى فى اللغة الفرعونية القديمة تدل عليها. صورة من الجو للأهرام وعبدة إخناتون فى الهند العديد من الأساطير والقصص كتبت عن الأهرامات، لكن ربما أنيس منصور واحد من الذين كتبوا عن أعجوبة تجسد أحد عجائب الدنيا السبع، إذ تناول فى كتابه "الذين عادوا إلى السماء" قصة يحكى فيها اكتشاف عالم الآثار أندرو توماس، أثناء زيارته لمدينة كوتشين جنوب الهند، صورة منقوشة على معبد عمره 3000 آلاف عام، من الجو أو كانه كذلك لمنطقة الأهرام، وهو معبد تابع لجماعة تدعى "الصليب الوردى" وهم يعبدون الإله أخناتون الذى نادى بالتوحيد أو بعبداة الرب الواحد، ويتعبدون داخل الهرم الاكبر وفى غرفة الملك، وإن ذلك منقوش على المعبد فى رسالة على حجر عمره سبعة وعشرون قرنا. الكائنات الفضائية والهرم واحدة من الحكايات أو ربما كما سماها البعض "خرافات" التى ذكرها الكاتب الكبير أنيس منصور فى كتابه هو ما ذكره فى كتابه "الذين هبطوا من السماء" عن عصور أحد الأثريين عام 1927 على صندوق نادر بمدينة أور بالعراق، به نقوش وورقات تردد عليها اسم مصر، وعبارة تقول: كانوا على مدى ثلاثين ليلة من النيل، وهى تدل على ان زوار جاء من قلب السماء نزلوا منطقة الأهرام قبل 15 ألف سنة. أصحاب البشرة الزرقاء حكموا مصر فى الكتاب سالف الذكر أيضا، تحدث أنيس منصور عن وثيقة يرجع تاريخها لسنة 1625، عن مدينة تايواناكو والتى أبيدت، وكان يعيش فيها الهنود الحمر، وأن النقوش التى بقت أشارت إلى أن ما كانوا يعيشوا فيها إناس بيض اللون وزرق العيون، وتسال عن هل كان ملوك مصر ذوى بشرة زرقاء، ولماذا هناك نقوش ملوك زرقاء، وذكر عن أفلاطون الذى نقل عن الزعيم سولون أن كهنة مصر حدثوه عن قارة أطلانطس الغارقة، عن الناس غريبة الشكل واللون زرقاء البشرة والدم، جاءوا بعد طوفان او زلزال، والرسومات فى مصر لملوك ونبلاء فراعنة بهذا اللون وفسر أن اللون ربما كان نتيجة نقص الأكسجين، وربما هم سكان أطلانطس، وربما يكون الذين هبطوا من السماء، جاءوا من الزهرة وهى الأزرق، فيكون أصحاب اللون الأزرق هؤلاء هم سكان كوب الزهرة.



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;