أصدر فرع ثقافة أسوان التابع لإقليم جنوب الصعيد الثقافى، أربعة اعداد جديدة لمجلة "أقلام أسوانية"، وهم العدد السابع عشر، الثامن عشر، التاسع عشر، و العشرون .
تضمن العدد السابع عشر ملف حول "فن النميم" فهو إبداع شعبي أصيل يعبر عن روح الجماعة، ودراسة نقدية بعنوان "عذابات إنسانية في قصص ست الدار للكاتب عبد الدايم أحمد فرح، بالإضافة لدراسة بعنوان "مركزية الموت وهامشية الحياة"، قراءة في رواية "البحيرة وسنينها " لهيام عبد الهادي يقدمها وائل النجمي، ومجموعة من القصص القصيرة منها "لست علي ما يرام" لولاء عبيد ربيع أبو زيد"، "العقبة" لهاجر يوسف سعيد، "الخوف صنعتنا" لجمال وجدى، بالإضافة إلى مجموعة من القصائد والأشعار.
بينما احتفي العدد الثامن عشر بذكري وفاة العقاد، كما ضم مجموعة من القصص القصيرة منها "زيت في ماء" لتيسير النجار، "برزخ الحياة" لجمال فتحي، "أنثي" لأسماء عبد الرب عجلان، "العجواية" لحسين الورداني، بالإضافة إلى دراسة نقدية بعنوان "مستويات التماهي والتناص" قراءة في ديوان الشاعر حسين صالح خلف الله.
واستمر العدد التاسع عشر من المجلة بالاحتفال بالذكرى الـ 52 لرحيل للعقاد حيث اهتم بتغطية المؤتمر الأدبي الذي عقد بأسوان بهذه المناسبة تحت عنوان "العقاد. الشاعر. .. الفيلسوف "، كما شمل العدد دراسة نقدية بعنوان "تراسل المدركات وشفافية اللغة في مجموعة "أحزان لا تجد من يكتبها" للقاص جمال فتحي قدمها حسن غريب أحمد، بالإضافة إلي مجموعة من القصائد والأشعار.
كما تضمن العدد العشرون دراسة نقدية بعنوان "تشكيلات شعر الفصحى فى ديوان" لست علي هيئة الطير" للشاعر حسين خلف الله قدمها محمد سيد عبد المريد، والدراسة الثانية بعنوان "الاغتراب فى شعر محمد حسن العمدة" يقدمها حسن الإتلاتي، بالإضافة إلي مجموعة من القصص القصيرة منها "حقا أدهشني" لولاء عيد، "درويش" لمحمد نجار الفارسي، "طابخة الشهد" لتيسير النجار، جميلة لمديحة محمد، يوميات رجل لجمال فتحى .