افتتح الدكتور ممدوح الدماطى، وزير الآثار، منذ قليل، يرافقه مارك ونيج، الملحق الثقافى الأمريكى، مشروع ترميم عدد من المبانى الأثرية بمنطقة الخليفة بالسيدة زينب، وهى قبة شجر الدر ومشهد السيدة رقية وقبتى السيدة عاتكة والجعفرى.
وأوضح "الدماطى" أن هذه المشاريع تأتى فى إطار التعاون المثمر بين وزارة الآثار ومبادرة "الأثر لنا" وجمعية الفكر العمرانى "مجاورة" والذى من شأنه ترميم عدد من المبانى الأثرية بما يضمن حمايتها، وإجراء أعمال الصيانة الدورية لها فى محاولة للحفاظ على التراث الإنسانى والحضارى.