رحل عن عالمنًا صباح اليوم، عن عمر يناهز 52 عاما، بعد تعرضه لنزيف حاد فى المخ نقل على أثره إلى مستشفى منوف العام بمحافظة المنوفية.
والمعروف أن شريف رزق بدأ نشر أشعاره منذ أواخر الثمانينيات، وعمل فى تحرير مجلة "الشعر"، فى الفترة من أكتوبر 1993 حتى أكتوبر 1998.
أعماله
صدر له عدد من الدواوين "عُزلةُ الأنقاض"، و"لا تُطفِئ العتمة"، و"مجرَّةُ النِّهايات"، و"الجثَّة الأولى"، و"حيواتٌ مفقودة"، و"أنتَ أيُّها السَّهو، أنتَ يا مَهبَّ العائلةِ الأخِيرَةِ"، و"هواء العائلة"، و"شِعرُ النَّثر العربى فى القرنِ العشرين"، و"قصيدَةُ النَّثرِ فى مشهدِ الشِّعرِ العربيِّ"، و"آفاقُ الشِّعريةِ العربيَّةِ الجديدَةِ فى قصيدَةِ النَّثرِ"، و"قصيدَةُ النَّثرِ المصريَّةِ: شعريَّاتُ المشهدِ الجديدِ"، و"الأشكالُ النَّثرشعريَّة فى الأدبِ العربيِّ"، و"قصيدة النَّثر فى مشهد الشِّعر المصرى: من1890 إلى نهايات الثمانينيات".