اليوم العالمي للاجئين.. نجوم ومشاهير حول العالم بدأوا حياتهم لاجئين

اليوم الموافق 20 يونيو من كل عام، هو يوم اللاجئ العالمي، حيث يوجد اليوم أكثر من 25 مليون لاجئ في العالم، وفقًا للأمم المتحدة، وبرغم أن اللاجئون كافحوا من أجل البقاء في ظروف استثنائية، ولكنهم أيضًا أصبحوا مشاهير وأصبح لهم مساهمة كبيرة في المجتمع، فتعرف على أبرز المشاهير من اللاجئين في العالم وفقاً لموقع" insider": الممثلة ريتا أورا الذى لا يعرفه الكثيرون أن المغنية والممثلة وعارضة الازياء ريتا أورا ، أنها كانت تبلغ من العمر عام واحد، عندما هربت عائلتها من الاضطهاد العراقي في كوسوفو، ولدت ريتا أورا لأبوين ألبانيين في يوغوسلافيا “كوسوفو الحالية"، ومع تفكك يوغوسلافيا، واجه الألبان العرقيون الاضطهاد وانتقلت إلى لندن، وأصبحت من المشاهير. الممثلة ميلا كونيس الممثلة المعروفة ميلا كونيس جاءت إلى لوس أنجلوس من أوكرانيا بتأشيرة لجوء دينى عام 1991، وكانت في الثامنة من عمرها، وقد صرحت أنها بعد الهولوكوست لم يسمح لهم في روسيا بأن يكونوا متدينين، لكن رباها والدها على أن تعرف أنها يهودية من الداخل. مغنى الراب كانان لقد نجى مغنى الراب كانان من الحرب الأهلية الصومالية في سنة الثالثة عشر، وقد عاش هو وعائلته في نيويورك لمدة عام قبل إعادة الاتصال بوالده في تورنتو، في عام 2010 جعلتهأغنيته Wavin 'Flag من المشاهير حول العالم، وقد انتقد تجربته في أغاني مثل Take a Minute من خلال موسيقاه ونشاطه السياسي، وعارض الحرب الصومالية وقد دعم البرامج التي تساعد اللاجئين. مادلين أولبرايت لقد أدى تفكك الدولة من قبل أدولف هتلر إلى هروب عائلتها والانتقال إلى إنجلترا، بعد الحرب العالمية الثانية، قد عادت عائلة أولبرايت إلى تشيكوسلوفاكيا التي أعيد تأسيسها، ثم انتقلت إلى نيويورك ووصفت الولايات المتحدة بموطنها، وفى عام 1997 أصبحت أول وزيرة خارجية وأعلى امرأة في الولايات المتحدة، وأنها ولدت يهودية وأن أسرتها نجت من التطهير العرقي والاضطهاد السياسي. المغنية وكاتبة الأغانى جلوريا استيفان ولدت المغنية جلوريا إستيفان في هافانا، كوبا، في ذروة الحرب، وقد هربت عائلتها إلى فلوريدا بعد الثورة الكوبية وقد أنضم والدها إلىالجيش الأمريكي وشارك في غزو خليج الخنازير، وحصلت استيفان على الجنسية في عام 1974، ولديها سبع جوائز جرامي خلال مسيرتها. عارضة الأزياء إيمان عارضة الأزياء إيمان، أول عارضة أزياء سمراء في العالم، عند انقلاب الصومال، اضطرت عائلتها إلى الفرار واستقروا في كينيا، ثم سافروا لأماكن كثيرة حول العالم، وقد صنعت اسم لنفسها من خلال العمل الخيرى ومن خلال ريادتها في مستحضرات التجميل لمجموعة من دراجات ألوان البشرة.