4 أسباب لاختيار قطع لحم بالعضم.. غنية بالكولاجين الطبيعى

دائما ما نتساءل عن قطعة اللحم التي تكون أكثر طراوة ونعومة بعد طهيها، فكل فرد يحكم على قطعة اللحم من منظوره، ومن حبه لقطعة معينة في اللحم، فهناك من يحب العرق وتناوله على طريقة اللحم البارد، وهناك من يحب "السن" لأنه يرى أنها قطعة طرية ويأتي منها الحساء المميز، ولكن ماذا عن قطعة اللحمة التي تجاور العضم، سواء ريش أو ضلوع، تشريحيا تعتبر من أفضل القطع وذلك لأنها غنية بالفيتامينات، كما أنها خالية من الكولسترول الضار، ومن هذا المنطلق يستعرض انفراد بعض الأسباب تجعلك لا تأكل سوى قطعة اللحم الملتصقة بالعظام وفقاً لموقع "wholey". مليئة بالمغذيات قد يعتقد البعض أن قطعة العظم لا فائدة منها، على الرغم أن هناك بعض الأسر قديما كانت تقوم بشراء العظام، مع اللحمة، لعمل حساء مميز وبمذاق مختلف، وكانت تسمى "ماسورة" فهي قطعة غنية بالمغذيات والفوائد الصحية، الموجودة في النخاع. غني بالكولاجين تحتوي العظام على الكولاجين الطبيعي والذي له العديد من الفوائد الصحية للجسم والبشرة والشعر، حيث إنه يمد الجسم بالفيتامينات والمعادن التي يحتاجها، إلى جانب أنه يعمل على نضارة البشرة وإعادة شبابها، والذي يعد بمثابة حقنة من للبوتوكس. مميز بمذاقه يعطي العظم للحم طعما مميزا، ويجعل من اللحم قطعة مميزة "تذوب في الفم" عند أكلها، حيث إن العظم يعمل على إبطاء نقل الحرارة بشكل فعال إلى اللحم، مما يسمح لشريحة اللحم بالاحتفاظ برطوبتها وعصيرها. صلاحية اللحم أكبر يعمل العظم كدرع لحماية اللحوم من التعفن، فجميع لحوم الأبقار الجافة عالية الجودة تكون ملتصقة بالعظام، كما أن وجوده داخل ثلاجتك أيضاً سيجعل العظام طعمها مثل الطازجة مهما تركت. طرق متنوعة للطهي من أكثر ما يميز تلك القطعة أنه يمكن طهيها بأكثر من طريقة مثل السلق والشوى، سواء على الفحم أو على الجليل، ولكل طريقة مذاق يميزها عن الأخرى.








الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;