عبَّر العديد من النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعى عن غضبهم حول ارتفاع سعر مسكن الغلابة "الريفو" 400%، قائلين عنه صاحب أكبر قصة كفاح، حيث إنه كان يباع سنة 1958 الـ4 أقراص بقرش، ومنذ فتره قليلة كان يبلغ سعره 25 قرشاً، وكان الصيادلة بيطلعوه بواقى فلوس بدل الفكه حيث كان "القرصين بشلن".
ومنذ 6 أشهر فقط ارتفع سعره إلى 75 قرشاً، ولم يكتف بذلك فقط، بل قفز وحلق فى السماء حتى وصل سعره خلال الأسبوع الماضى إلى جنيهين وخمسة وسبعون قرشاً، وذلك لأن شركات توزيع الأدوية احتالت على الأمر ورفعت سعر الشريط وليس العلبة حيث ارتفع سعرها من 15 جنيهاً إلى 55 جنيهاً.
وهناك المزيد من التعليقات عبر الفيس بوك حول ارتفاع سعر "الريفو"، وتشمل: "الصيادلة خدوا علبه الريفو فى حضنهم وهما نايمين" ،"اللى بيشترى ريفو دلوقتى بيدفع فلوس وياخد بالباقى بلاستر"، ودى كانت رحلة كفاح شريط الريفو.