سواء كنت تقشرها إلى أقسام ، أو تقطعها إلى شرائح ، أو تقطعها إلى مكعبات وتضعها في سلطة ، فإن البرتقال طريقة صحية ولذيذة لتزويد نظامك الغذائي بنكهة الحمضيات الزاهية، و لكن لا يقتصر الأمر على احتواء برتقالة واحدة متوسطة الحجم على ما يكفي من فيتامين C ليوم كامل ، ولكن يمكن لهذه الفاكهة اللذيذة أيضًا أن تفعل كل شيء بدءًا من الاستفادة من التدريبات الرياضية لتقليل خطر الإصابة بأمراض مزمنة معينة، وفقا لما نشره موقع "eatthis".
تحسين نسبة الكوليسترول في الدم:
إذا كنت تعاني من ارتفاع الكوليسترول ، أو ترغب في الحفاظ على مستويات الكوليسترول في نطاق صحي فقد يكون وضع بعض البرتقال في قائمتك أسهل طريقة لتحقيق هذا الهدف.
تقليل آلام ما بعد التمرين:
تريد التعافي بشكل أكثر فعالية من التدريبات الخاصة بك؟ جرب إضافة بعض البرتقال إلى روتينك المعتاد، يعتبر البرتقال مصدرًا ممتازًا لفيتامين سي ، والذي قد يكون قادرًا على درء بعض الآثار غير اللطيفة للتدريبات.
تقليل خطر الإصابة بسرطان المريء:
يعتبر البرتقال مصدرًا ممتازًا لحمض الستريك ، والذي قد يكون له تأثير وقائي ضد أنواع معينة من السرطان. وفقًا لدراسة نُشرت عام 2017 في مجلة Cell Journal ، فقد ثبت أن التركيزات العالية من حمض الستريك فعالة في الحد من تكاثر خلايا سرطان المريء والتسبب في موت الخلايا.
تنظيم عملية الهضم:
إذا كنت ترغب في الحفاظ على حركة الهضم لديك كالساعة ، فإن تناول البرتقال يمكن أن يساعدك، تحتوي حبة برتقالة متوسطة الحجم على 2.8 جرام من الألياف ، والتي يمكن أن تساعد في الحفاظ على عمل الجهاز الهضمي بانتظام.
تقليل خطر الإصابة بنوبة قلبية:
سواء كان لديك تاريخ عائلي من مشاكل القلب والأوعية الدموية أو كنت ترغب ببساطة في منع مشاكل القلب باستمرار ، فإن إضافة بعض البرتقال إلى قائمتك يعد اختيارًا ذكيًا لقلبك.
تقليل خطر الإصابة بأمراض الكبد:
إذا كانت لديك عوامل خطر أخرى للإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD) ، فقد ترغب في الحد من تناول البرتقال.