أكد البروفسور الفرنسى مايكل ناسيلا أن الكحوليات ما زالت هى المخدر الذى يستخدمه أكثر من 10% من المواطنين الفرنسيين، مشيرا إلى أن استهلاكها مسئول عن 40 مرضا منها أمراض القلب والاكتئاب والسرطان وهو من أول أسباب الدخول الى المستشفى.
وأوضح البروفسور الفرنسى فى جامعة باريس أن العقاقير التى تأخذ من أجل خفض استهلاك الكحوليات وخاصة "باكلوفين" تؤثر على استقبال هرمون السيروتونين والدوبامين وبعض مضادات الصرع التى تساعد بدورها على تخفيض استهلاك الكحوليات لدى المرضى الذين يعانون من تلف فى الجين الذى يؤثر على هرمون الدوبامين.