فى لَيالى القَمرِ كيْف أغفو ...
وأنْت حُضور
بلْ كيف يَغمِضُ جَفْنى ...
بَين هالاتِ النُور
تُنيرُ الدُجَى ...
وتَنْثرُ ألَقاً ساحراً
تَزورُ لَيلى مُتوَهِّجاً ...
وقلَّما تَزور
وتَمْضى باسِماً ...
وأنا فى نشوةٍ حائراً
وتَْغدو صامتاً ...
وتَتْرُكُنى على ذاتى أدوُر