نورك يا مصر
زاد عن كل حد
لما ولادك رجعولك من بعد
طول غياب
لا فى إمكانى
أوصف فرحتها
وإلى أى حد
دول ولاد أم الأكابر
اللى ما يقدر
يزحزها من مكانها
أى عدو
دى زى الصخر الصلد
صوان أسوان
قوتها فى اتحادها
مسلم مع مسيحى
دول هما عمادها
ومهما يحصلها
ولادها أكبر بكتير
وعماد قوتها
لا بتأثر فيها زوابع
او اعتى براكين
مرحباً بعودة رفات
أقباط مصر
وتحية لقائدنا السيسى
الإنسان