آه ياعيني عليها رايحة جاية
وماسكة شنطة وفي الثانوية
وشعرها بيرفرف زي الضحكاية
اللي طالعة من جواها مستخبية
وبقيت حافظ خروجها وطلوعها
ظابط نفسي وساعتي علي مواعيدها
اتجننت بيها دا انا حتي حافظ دروسها
وكأني واقف معاها وبروح اسمعها
عشان هي تعرف باللي يحسسها
أنا بحبها وعاشق بفكر في عيونها
وأن لقيتها صدفة هاكلمها
دا قرار اخدته ومش هتنازل عنها
دا هي حبيبتي وهسألها
لو هي عايز نجمة السما
هاجيبها