أحمد صالح يكتب: تعالوا نختلف

بالطبع ليست هذه دعوة للصراع والفرقة بل هى لنتعلم كيف نختلف دون كراهية أو تجريح ويجب أن تتربى الأجيال القادمة على قبول الآخر ويدرك الجميع أن التنوع بين الاتجاهات والآراء قوة ناعمة ورصيد لأى مجتمع فالجمود نهاية أما الاختلاف فهو سنة كونية فتعاقب الليل والنهار وتعاقب الفصول دليل يؤكد أن الخالق سبحانه وتعالى يعلمنا التنوع وكيف أنه يصنع الحياة فبدون الاختلاف الهادف لا توجد حياة فتعالوا نختلف.



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;