أرسل القارئ عبدالله عبدالخالق محمد الشافعى من مواليد قرية الجرايدة مركز بيلا بمحافظة كفر الشيخ شكوى عبر وات ساب خدمة صحافة المواطن يتضرر فيها من وقف بطاقته التموينية التى تحمل رقم 115006096652 الصادرة منمكتب تموينقرية بيلا إدارة تموين الجرايدة بمحافظة المنوفية بسبب ارتفاع استهلاك الكهرباء على غير الحقيقة وهو ما تسبب فى حرمانى من المقررات التموينية والخبر المقرر لى واضطرارى لشرائهما بسعر السوق الحر.
وأضاف القارئ فى رسالته: "أنا رجل مسن وبالغ من العمر 67 عاما، وأعول اسرة كبيرة، تم وقف صرف السلع التموينية لأفراد أسرتى وعددهم خمسة أفراد وكان السبب استهلاك كهربائى مرتفع، وهذا غير صحيح حيث قمت بعمل تظلم وأثبت أنه لا يوجد على عداد الكهرباء الخاص بمنزلى أى مديونيات أو تسويات لشركة هندسة كهرباء بيلا حاليا مع إرفاق التظلم بمستند يثبت متوسط استهلاك الكهرباء الخاص بالمنزل وهو 210 كيلو وات" مائتان وعشرة كيلو وات، وتم استلامه من قبل مكتب تموين بيلا وقمت بعمل تظلم على الانترنت دعم مصر وتقديم إلى مكتب تموين الجرايدة.
وتابع: "أصبحت البطاقة من خمسة أفراد إلى فرد واحد فقط فى البطاقة – بدون اى اسباب حقيقية، ومراعاة للظروف الاجتماعية والمعيشية أرجو من وزارة التموين قبول التظلم واعادة صرف سلع التموينية لأفراد البطاقة البالع عدد افرادها خمسة أفراد بدلا من فرد واحد" للتواصل/ 01093159175
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب انفراد" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى
[email protected]، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك بصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "انفراد" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على انفراد.
ويجدد "انفراد" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "انفراد" مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.