اشتكى سكان شارع الحجيج، بمحرم بك، والملاصق لسور مركز شباب الحرية من المعاناة والإهمال من قبل المسئولين وغياب نظافة الشارع، وتحول سور مركز الشباب إلى مقلب عمومى لإلقاء المخلفات والقمامة.
وشاركنا أحد القراء، بفيديو، يكشف تحول سور مركز الشباب لمقلب للقمامة ما ينتج عن ذلك من مشكلات صحية خطيرة وما يجعل السكان يشعرون بالمرارة بأن يكون ذلك بالقرب من بيت من بيوت الله وهو مسجد الإسراء والمعراج الموجود بنفس الشارع.
وأضاف القارئ قائلا فى نص رسالته، "من العجيب أن يقوم محافظ الإسكندرية السابق هانى المسيرى بافتتاح مركز الشباب بعد تطويره مع وزير الشباب العام الماضى دون أن يلتفت لهذا الأمر فهل هذا يرضى محافظ الإسكندرية الحالى أو وزير الأوقاف أو البيئة او الشباب أو الصحة".
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب انفراد" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى
[email protected]، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.