- السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى لا تملق ولا رياء، ولا حاجةَ لى فى شىء، فقط أنا مواطنة مصرية تريد أن تشكرك وتدعو لك، وتضع دبوس الإجادة والتميز على صدرك الذى ينبض حباً لمصر.
- ( الجهل، الفساد، غياب الضمير ) مثلث الرعب فى جسد المجتمع.
- ألم يحن الوقت لنشعر بمسئولياتنا تجاه وطننا ؟!
- فى منظومة التعليم ليس أخطر من معلمين يفتقدون التربية.
- لا يلزمنا الانضمام إلى فئة أو تنظيم، أو جماعة لنعبد الله من خلالها بما يؤدى إلى التحزب والطائفية والفتن والتطرف والصراعات.
- موظفون يمضون بالحضور وينصرفون وآخرون يُمضَى لهم ولا يحضرون وبزيادة الرواتب يطالبون ( هو بابا بعت فلووووس )؟
- ما المانع أن يتكرم السادة المحافظون علينا بالنزول إلى شوارع محافظاتهم فى جولات يومية، ربما تنصلح أحوال البلاد والعباد عندما يرون بأعينهم.
- جيلٌ ينشأ على الغش وتسريب الامتحانات ويتمها بتعليم ( الملازم ) فى الجامعات ألا يدعونا إلى القلق، بل والرعب ؟
- ليس أقبح من المتاجرة بالمرضى من قِبَل صيادلة وأطباء، وليس أسوأ ممن حرص على دراسة الطب ليحصل على (عيادة وعربية وعروسة) فى أسرع وقت - رحم الله ملاك الرحمة طبيب الغلابة الدكتور ابراهيم بدران.
- انقذوا شبابنا من مخططات اللجان الإلكترونية وشياطين التواصل الاجتماعى والشبكة العنكبوتية التى تحكم خيوطها على عقولهم لتلوثها وعلى نفوسهم لتفسدها.
- مرحباً ومرحى بالاستقطاب الذى يجذب الناس نحو حب بلدهم والانتماء إليه.
- كم أثرت الأغنية الوطنية وجداننا، وكم بلورت مشاعرنا نحو وطننا، وكم استنهضت هممنا، وكم أجرت دموعنا عشقاً لهذا الوطن، وكم حركت فينا المسئولية نحوه واستنفرت قوتنا وعزمنا - فأين هى الآن الأغنية الوطنية يا أهل المغنى ؟!
- ظاهرة تنجيم (صنع نجومية) مُغنِى الأفراح والموالد والليالى الملاح أصحاب الأغانى الهابطة هى إحدى مساهمات الإعلام فى انحدار الذوق العام، بل والأخلاق.
- ليس أسهل من المسكنات لكن الجراح الماهر يأبى إلا أن يستأصل المرض من جذوره مهما تكلف من جهد وعناء.
- الأخلاق الأخلاق قبل أن تصح فينا رائعة أمير الشعراء (إنما الأمم الأخلاق مابقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا).