عربيةٌ أنا حتى الصميمِ
والعروبةُ فى دمى
إعتدتُ أن أَطْلِق يداىَّ
لا أقيدُ معصمى.
صوتكِ يا عروبةَ
جاءَ يطرقُ مسمعى.
ف الثأرُ ثأرى
والتوحدُ مطمعى.
والسيفُ زالَ بريقهُ
من ملوحةِ أدمعى.
يا شمسنا هِلى علينا
أنيرى الروحَ واسطعى.
يا رعاةَ العروبةِ
هللوا وكبروا
قولوا معى