رفيقة العمر وشريكة الحياة
لم تكونى اختيارى
بل اختيار الإله
أشار لى عليكى
وكنتى طوق النجاة
ولم يسمح لى بقليل أو كثير
من الحيرة
الميراث من الآباء
أما الزوجة الصالحة فمن الله
كانت الحطوبة يوم سبت
التاسع من سبتمبر67 ما أحلاه
والإكليل الثالث عشر من يوليو 69
وركبنا سويا قارب الحياة
عبر بنا الأيام والسنين
كلما ألقينا نظرة للوراء
قلنا ياه
ونشكر الله على كل عطاياه
التى هى أكثر كثيرا مما تمنيناه