كنافة وقطايف ومكسرات.. فرحة ولمة فى شهر الخير

رصدت كاميرا "انفراد" اقبال المواطنين على شراء الكنافة والقطايف، وللكنافة والقطايف مكانة خاصة للمصرين منذ عصر الفاطميون، وأصبحت بعد ذلك من العادات المرتبطة بشهر رمضان في العصور الأيوبي والمملوكي والعثماني والحديث والمعاصر، وأصبحت طعاما لكل غنى وفقير، مما أكسبها طابعها الشعبي. وتتعدد أنواع الكنافة فمنها ما يُأسمى "الكنافة الشعر"، وذلك لخيوط الكنافة الرفيعة تماماً مثل الشعر وتستخدم فيه الآلة ويطلق عليها "كنافة ماكينة"، كما يوجد نوع أخر وهو "الكنافة اليدوية" وهى التي تعتمد علي الطريقة التقليدية من خلال الوعاء ذي الثقوب، ويطلق عليها "كنافة بلدي"، ورغم دخول التكنولوجيا وسيطرتها على عمل الكنافة، إلا أن هناك عدداً من الصناع مازال محتفظ بالطريقة القديمة لعمل الكنافة البلدي. أما القطائف أو "القطايف" بالعامية . فيشير البعض أنها ظهرت قبل ظهور الكنافة، فيرجع تاريخ صنعها إلى العصر المملوكي حيث كان يتنافس صناع الحلوى لتقديم ما هو أطيب، فابتكر أحدهم فطيرة محشوة بالمكسرات وقدمها بشكل جميل مزين ليقطفها الضيوف ومن هنا اشتق اسمها (القطايف).










































الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;