قال الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، أن الاسلاموفوبيا أصبحت ظاهرة عالمية لتخويف العالم من الدين الإسلامى، موضحا أن هذه الكلمة وعى جماهير الغرب لولا التمويل المخصص لدعم الاستعمار الحديث والتوحش والسيطرة على ثروات العالم العربى والإسلامى.
وأضاف الدكتور الطيب خلال كلمته فى احتفال ليلة القدر بحضور الرئيس السيسى، لدينا من الامكانيات المادية والإعلامية ما يمكن أن ننصف به الدين الإسلامى الذى ينتمى إليه أكثر من مليار ونصف المليار، ولكن اثرنا اهتمامات أخرى زادتنا ضعفا، متابعا أننا حتى هذه اللحظة لن نسمع عن فوبيا المسيحية ولا اليهودية والهندوسية ولا البوذية.