قال الباحث سعيد شعيب، والكاتب المصري المتواجد في كندا حاليا إنه قد تعرض للتكفير من جانب الإسلاميين فى كندا، ولكن الشرطة تعاملت مع هذا الموضوع بجدية كبيرة. مشيرا الى أن ما لا يعرفه البعض من الناس هو أن أحد الأسباب التى دفعت الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لغلق الحدود مع أمريكا اللاتينية هو تسرب الإسلاميين والإخوان عبر الحدود إلى أمريكا للجوء بها.
وأضاف شعيب في خلال حوارة فى برنامج 90 دقيقة، المذاع على قناة المحور والذى يقدمة الاعلامى محمد الباز أن تأسيس المعهد الكندي للدراسات كان الهدف من تأسيسة هو تفكيك الأساس الديني والتاريخى للخطاب الذى ينتجة الكراهية والعنف والإرهاب، ليس فقط ضد غير المسلمين بل وضد المسلمين أيضا.
وتابع شعيب قائلا إن المسلمين لا ينتمون للاسلام المتعصب ولكنهم يريدون إسلاما إنسانيا سمحا، موضحا أن المركز يستهدف المناطق والمساحات التى لم يسلط عليها الضوء بالنسبة لتركيبة الإسلاميين بتلك المناطق مثل الأمريكتين الشمالية والجنوبية.
من جانب آخركشف الباحث سعيد شعيب، والكاتب المصري المتواجد في كندا حاليا، عن تلقيه رسالة من أحد أصدقائه، والذى أكد أنه على علاقة بأيمن نور، لوضوع خطة تحرك جديدة ضد الدولة المصرية، مؤكدًا أنه تلقى اتصالا هاتفيًا من الوسيط لإقناعه بالفكرة، إلا أنه رفض الحوار مع الإخوان.