علقت الاعلامية لميس الحديدي على مقتل الاعلامية شيماء جمال على يد زوجها قائلة: " الجريمة التي هزت المجتمع المصري منذ الامس، وتثبت أنه أصبح من السهل قتل الستات لمجرد مضايقتها لشخص، وهو أحد أعضاء هيئة قضائية، وهي جريمة بشعة، كيف قتلها بمسدس، وخنقها، ومثل بجثتها بماء النار، ودفنها تشبه قصص بشعة زي حكايات أفلام الرعب".
تابعت لميس الحديدي، خلال حلقة اليوم على شاشة ON":هذه القصص المتعلقة بالجرائم سواء لنيرة أشرف أو شيماء جمال، تكشف أن البعض في هذا المجتمع صغار وكبار أو ومتعلم، وغير متعلم في نفس الوقت، عشان مش عاوزة أعمم، ينظرون للمرأة نظرة غريبة جداً، وكأنها فرخة " تقتلها وتدفنها أو تدبحا قدام الجامعة وتقول ضايقتني".
أكملت: " أقرب مثال الفرخة سهل أوي تتدبح، وتتدفن وهنا الامر يحتاج لوقفة أمام هذا التفكير تبدأ من البيت من الام إلي ربت، والأب إلي ربى إلي سمح للولد يرفع صوته على البنت".
أتمت: أسرع رادع هو القضاء الرادع السريع الناجز، إذا لم تردع نفوس هؤلاء غيهم ومن الواضح أنها لم تردع".