قال الدكتور نور طارق استشارى الطب النفسى، إن بداية المراحل العمرية والتجارب الجديدة كأول يوم فى الحضانة أو المدرسة والمذاكرة وارتباطهم بمؤثرات سلبية من أكثر الصدمات التى يتعرض لها الطفل أو البالغ، زيادة عليها العنف الأسرى والتنمر المستمر.
استشهد استشارى الطب النفسى خلال حوار ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، قصة جيمس وجورج ونهايتهم المحزنة فى سنهم القاصر نتيجة لتعرضهم المستمر للتنمر والعنف.
وأكد أننا جمعيا نتعرض للتنمر وسماع أراء الآخرين ولكن ما مدى تأثيرها علينا ؟ فنتيجة التأثير ترتبط بتأسيس الشخصية وقوة ثقتها بنفسها إذا كانت الشخصية خجولة أو ضعيفة، معلقا:"استجابتها أكيد سريعة ويتحول من تنمر وإيذاء إلى اكتئاب.
وأوضح، الطفل العنيف وكيف تحول من طفل طبيعى إلى طفل عنيف بداية نعرف من أين تعرض الطفل للعنف هل من الأسرة أو التلفزيون فعلينا أولا منع المسبب وإعطاء المكافأت".