أعلنت السلطات الأمريكية أن ثمة أيام أو حتى أسابيع ليعرف العامة سبب وفاة المطرب الشهير برينس.
ومن المقرر أن يصدر تقرير حول تشريح جثمان برينس اليوم الجمعة، بعد يوم من العثور عليه متوفيًا فى المجمع السكنى الخاص به بضاحية مينيابوليس.
وقالت ناطقة باسم مكتب الفحص الطبى بمنطقة الغرب الأوسط "إن المكتب لا يخطط لنشر أى معلومات أولية حتى صدور نتائج التشريح كاملة".
وأضافت المتحدثة مارثا ويفر أنها تتوقع أن تستغرق هذه العملية أياما أو حتى أسابيع.
ولفتت ويفر كذلك إلى أنه ليس من المزمع نشر نتائج أولية، وأن المكتب يعتزم انتظار النتائج النهاية عندما تكون جميع المعلومات متاحة.
وبمجرد انتهاء التشريح، سوف يتم تسليم جثمان برينس إلى من ينوب عنه من أسرته.
ردت السلطات على نداء استغاثة طبية من مجمع بايسلى الذى كان برنيس يقيم فيه صباح الخميس لتجده ميتا داخل مصعد.
وقال مسؤول الشرطة بالمنطقة إن أول المسعفين وصولا أجروا له الإنعاش الطبى الرئوى لكن برينس أبى إلا أن يفارق الحياة.