تقرر "كارما" ليلى علوى الذهاب إلى ديوان وزارة الداخلية لتبحث عن هوية "دافنشى" خالد الصاوى واللغر الذى يطاردها، وتنقلب الأمور عقبا على راس ويحتجزونها بسبب إبنه خالتها "مى سليم" وهى الصخفية داليا رشوان.
ويتخيل "جابر الكومى" ، رجل الأعمال التى تعمل "كارما" لديه كمستشارة قانونية لمكتبه، وأن محاميته ذهبت لتشفي بأسراره لهم خاصة وأنه عدو الداخلية الأول ، ولكن الامور تتضح عندما يذهب إلي هناك ، ويدرك أنها كانت تبحث عن "دافنشي" خالد الصاوى.
أما عن "دافنشي" خالد الصاوى، فيصر علي حبه لـ"كارما" مساندا لها، حتى ينصحه حارس الزنزانة بشرب ماء مقروء عليه آيات من القرآن ليشفي تماما.
وتنتهى الحلقة بمعلومة ترد الي رئيس السجن "بيومى فؤاد"، تخبره بأن وفد من الداخلية والإعلاميين سيزور السجن باليوم التالي، ليحتار هو في أمر دافنشي وأين يخفيه.