شهد عام 2016 رحيل عدد كبير من النجوم المحبوبين، كان آخرهم النجمة كارى فيشر ووالدتها النجمة ديبى رينولذز التى توفت بعد يوم واحد من رحيل ابنتها، قبلها توفى جورج مايكل والمغنى برنس والممثل انتون يلشين وليونارد كوهين والممثل جارى شاندلينج والممثل جين وايلدر والممثل آلان ريكمان، إضافة إلى ديفيد بوى وآخرين.
ونشر موقعthe wrap تقريرا يوضح 4 أسباب تمنع الحزن من السيطرة على فعاليات حفل الأوسكار 2017 وجاء فى مقدمتها أن حفل الأوسكار العام الماضى كرم عددا من أهم هؤلاء النجوم الذين رحلوا عن عالمنا فى شهر يناير ومنهم ديفيد بوى وآلان ريكمان والمصور السينمائى فيلموس زيجموند.
ثانيا: عدد من هؤلاء النجوم الراحلين لم يكن لديهم رصيد كافٍ من الأفلام مثل ليونارد كوهين الذى كان له حضور بارز فى مجال الغناء عن مجال السينما ولكنه شارك فى أفلام وثائقية مثل "Leonard Cohen: I’m Your Man"، ثالثا: هناك حد أقصى مسموح به فى تكريم النجوم الراحلين بحفل الأوسكار كل عام، رابعا: عدد الراحلين من أعضاء أكاديمية العلوم والفنون أقل من السنوات الماضية حيث يبلغ هذا العام 60 فقط فيما بلغ عدد الراحلين العام الماضى 77، والعام الذى سبقه 86.