فى ايفنت جديد تم انشاءه عبر موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك تحت عنوان "احكيلنا موقف معامسة مش هتنساه فى حياتك، عاكست او اتعاكستي"، والذى حظى على أكتر من 16 ألف مهتم بعد انشائه بأيام قليلة.
وجاءت أبرز المواقف من قبل البنات وكتبت منى السيد " كنت فى اتوبيس ومروحة مع ماما لقيت ولد صغير سنة ميتعداش 10 سنين فوجئت بيه انه طالع الأتوبيس ومكلف خاطره علشان يقولى يا موزه وينزل، منظر يكسف".
وشاركت يازمين محمود بقصتها وقالت "موقف مش هنساه ابداً مره كنت ماشيه انا وبنت عمتى وواحد ورانا قاعد يعاكس ويتكلم المهم مد شوية وبص علينا قعد يقول يارتنى ماعاكست".
وكتب أحد المشاركين من الشباب موقفه وقال " وانا ف سنة اولى جامعة كنت ماشى ف الشارع ورايح اول امتحان وطبعاً اول سنة بقى واول امتحان فكنت برنس جوه نفسى، قابلت بنتين خارجين من مدرسة الصناعة وبيتمسخروا على بعض، ركزت المهم ان واحدة منهم قالتلى حلو اوى القميص اللى انت لابسه ده ياكابتشن، طبعاً انا فرحت فرحة العبيط وتنحت "اول مره اتعاكس بقى قعد الشيطان يلعب ف دماغى، تروح تتعرف ولا تروح ع الامتحان ؟! فالحمد لله ربنا مسابنيش افكر كتير، وقعت عليا مونة اسمنت من العمارة اللى كنت واقف تحتها، ولا اتعرفت ولا روحت الامتحان واخدت ضحك للصبح وشكلى بقى بوكسر متنشر ف وسط الغسيل".
بينما شارك أغلبيه الشباب بمنشور متقاربه بانهما لا يعاكسان ويقعان ضحية للبنات فكتب أحمد يونس قائلاً "استغفر الله العظيم احنا بنتشعبط فى رضا ربنا"، وكتب محمد زكريا "مره كنت ماشى انا وواحد صاحبى اسمه مينا وقفتنى واحدة قالتلى يخربيت حواجبك تجنن".
وسرد أحمد الشيخ قصته الساخرة وقال "اول مرة جيت اعاكس واحدة ماشية ولسة بعاكس لقيت ابويا لسعنى قلم على قفايا عمرى ما هنساه الموقف ده".
"ساعدوا أهالى العتبة".. "إيفينت" شبابى لمساعدة مواطنى منطقة حريق الرويعى