أوضح العالم الأمريكى نيل شوبن، الذى يبحث فى أشكال الحياة بالعصور الجيولوجية السالفة وفريقه فى جامعة شيكاغو الأمريكية، أن هناك خلايا إشعاعية فى زعانف السمك لعبت دورا فى تحويلها إلى أرجل تساعد السمكة المشى على الأرض فى العصور السالفة وأن هذه الخلايا الإشعاعية كان لها دور فى تكوين عظام الإبهام لدى الحيوانات التى تمشى على الأربع.
واستغرق العالم وفريقه ثلاث سنوات فى أبحاثهم على حفرية من الأسماك تعرف باسم "السمك المخطط" معتمدين على تقنية حدية لطبع الجينوم بواسطة شرائح قصيرة من الجينات الوراثية وذلك لمعالجة جين "Hax " التى تتدخل فى نمو الجين وأعضائه.