اتحاد الكرة بيفاوض:
- مدرب للمنتخب الوطنى
- مدرب للمنتخب الأولمبى
- مدير فنى للاتحاد
- خبير تحكيمى
* واضح إن اتحاد الكرة داخل على ميركاتو صيفى نارى لضم صفقات حديدة!.
هذا الوضع الذى يعيشه اتحاد الكرة يشعرك وكأنك تتابع بشغف حركة التنقلات الصيفية للنادى الذى تشجعه وتتفاعل معه، وتنتظر أن يضم فريقك نجما شهيرا وصاحب مستوى عالٍ يحقق الإضافة ويساعد على تحقيق البطولات.
ورغم حالة العبث الدائرة فى اتحاد الكرة والسخط الشديد فى الشارع الكروى المصرى ضد القائمين على إدارة الجبلاية، إلا أننا يجب هنا ألا نهاجم وننتقد، كفى لحد هنا ولحين إشعار آخر، وأن نلتف حول علم بلدنا وندعم ملف الصفقات المزمع إتمامها من أجل إعادة الكرة المصرية لسابق عهدها.
ملف صفقات الجبلاية وضع فى أيدى ثنائى الكرة الشهير حازم إمام ومحمد بركات، وهو ما يجعلنا نتفاءل من باب اعطى العيش لخبازه، وأملا أن يتحقق المرجو ويكون الوافدون الجدد على كافة المستويات وفى مقدمتهم مدرب المنتخب الوطنى عند حسن الظن الجماهيرى، بما يساعد على زيادة الدعم للثوب الجديد فى الكرة المصرية.
ميركاتو الجبلاية والتعاقد مع أربعة أجانب يحتاج بالتأكيد إلى سيولة مالية كبيرة، وهو ما يضع المسئولين فى الجبلاية تحت ضغط عمل كبير لتوفير موارد مالية، منها مستحقات خارجية لدى كثير من الجهات، إضافة إلى تقديم أفكار تسويقية تزيد من دعم خزينة الجبلاية، وهذا دور خالد الدرندلى داخل مجلس الإدارة.
وهنا لا بد من الإشارة إلى جرأة حازم إمام فى تصدر المشهد وتزعمه مواجهة الإعلام ونقل الصورة كاملة إلى الرأى العام بإقناع يرد على مزاعم سلبيته الإدارية، ليؤكد امتلاكه قدرات إدارية مرتبط تنفيذها بتوفير المناخ المناسب للعمل، ومؤكدا أن دعم وزير الرياضة كان له دور فى تحريك المياه الراكدة فى الجبلاية ماديا ومعنويا.