أغنى رجل فى مصر عام 2036
احفظ اسمه جيدا، إنه الأستاذ ياسر محمد رشاد مدرس الدراسات الاجتماعية بمدرسة كفر سليمان موسى بالشرقية، فاز كأفضل مدرس على مستوى الجمهورية فى المراجعة البيئية، لهذها قررت مصر أن تكافئه ماديا، رغم أن ياسر غير هادف للربح، ولكنه يحب البلد، ومصر أيضا تحبه، لهذا أغدقت عليه بالأموال، وهو ما قد يحاسب عليه وزير التعليم بتهمة إهدار المال العام، مصر كافأت ياسر بشهادة استثمار بـ30 جنيها «أيوه 3 عشرات»، لا يمكنه صرفها إلا عام 2036، أى بعد 20 عاما، على طريقة الحكومة الحالية، ربما تكون مصر قد أفلست تماما فى هذا التاريخ، ويتحول ياسر بالثلاثين «بلبلا» إلى أغنى رجل فى مصر، أدى المكافآت ولا بلاش.
هو البوس فى البرلمان حقيقى.. ولا إيه؟!
لا تنس أن فضيحة «المقاطع الساخنة فى البرلمان» مرت مرور الكرام «سيرش لو مش عارفها».. وقديما كان المراهقون يتساءلون: هو البوس فى الأفلام حقيقى ولا شغل سيما؟!.. ولأننا نعيش فى زمن الهيستريا، فيمكنك أن تسأل بجدية: هو البوس فى البرلمان حقيقى.. ولا إيه؟!.. رئيس مجلس النواب، أرسل قبلة فى الهواء للنواب، وماله؟ مدام إن بابليك ومفيش فيلينج يبقى سوووو وات! لكن رد فعل رئيس المجلس هو المريب، لأنه منع المصورين من حضور الجلسات بعد تصوير «البوسة»، الله؟ طب إيه بقى؟! برجاء تعليق قرار سيد قراره، والسماح بالتصوير والنشر، وإن تكرر موضوع البوس نكتب ع الصور «+18».