أدانت وزارة الخارجية البريطانية،عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، قصف المناطق التى سمح بدخول مساعدات بريطانية إليها.
أضافت من خلال تصريحات منسوبة لوزيرة التنمية البريطانية جستين جريننج : " معاقبة مناطق سمح بدخول مساعدات إليها، حيث قصف مشافى فى حلب أو إسقاط براميل متفجرة فى داريا، عمل شائن وانتهاك للقانون الإنسانى الدولى".
تابعت قائله "على الأسد الآن الوفاء بوعده بالسماح بدخول المساعدات دون انقطاع، وتوفير مساعدات منقذة للأرواح لكافة المناطق المحاصرة التي تحت سيطرته".