الفنانة فاطمة عيد لـ انفراد: شيماء بنتى ماتقدرش تنافسنى.. عبد الوهاب قال عن صوتى ليس له بديل.. "حسنين ومحمدين" كانت نشيدا وطنيا وجوزى اتنقل الصعيد بسببها.. أحمد شيبة هايل.. وأمينة قالت لى: حلمى أغنى م

- أغانى المهرجانات لا يمكن اعتبارها غناء شعبيا - بيبصولى على إنى مغنية درجة تانية أو تالتة.. وعبد الحليم "صحى بعد ما غنّى شعبى" - عشت سنوات من الزعل بسبب اللى أسمها "ثورة".. وظهور الـ"دى جى" أضر بالمطربين - الأبنودى ألّف لى 30 أغنية وقال: "إذا مت اسألى مراتى فين أغانى فاطمة عيد؟" بابتسامة صافية، وروح مرحة، وملامح مازالت تحتفظ ببريقها وكأنك تراها لأول مرة، وصوت عذب تشدو به صاحبته جميع ألوان الغناء، ما بين الشعبى والطربى، تجلس الفنانة فاطمة عيد، واحدة من أبرز المغنيات الشعبيات فى مصر والوطن العربى، تتذكر مشوارها الفنى الذى بدأ مصادفة على يد الشاعر الغنائى الراحل مصطفى الطائر، والمراحل التى مرت بها، والشعراء الذين تغنت بكلماتهم، وأخيرًا ألحان أشهر الموسيقيين، التى لا تزال عالقة فى أذهان الناس كلما ذكر اسم أغنيات بعينها، مثل «الشيكولاتة، القاضى، أفواه وأرانب، سلمولى عليه، اطمنى»، وغيرها. وعلى الرغم من تصنيفها واحدة من أبرز المغنيات الشعبيات فى مصر والوطن العربى، فإن الأغانى الطربية تحتل مكانة خاصة فى قلبها، تحديدًا أغانى كوكب الشرق أم كلثوم، والتى «تدندن» بها بين الحين والآخر.. «أغنى كل الألوان» بهذه الكلمات تقدم الفنانة فاطمة عيد نفسها لكل من يسألها عن اللون الذى تهوى تقديمه، وعما إذا كان هناك من يخلفها فى ساحة الغناء الشعبى مستقبلًا، قائلة: «عندما حاول منتجى الكاسيت البحث عن خليفة لى لم يجدوا، وشيماء ابنتى تغنى كل الألوان أيضًا، لكنها لا تهوى الغناء الشعبى بدرجة كبيرة، بل تفضل نظيره الرومانسى ولا تستطيع أن تنافسنى.. وقدمت 800 أغنية ما بين الشعبى والطربى، وعلى الرغم من أن مصر ولادة ومليئة بالأصوات الجميلة، فإنه لن يأتى كفاطمة عيد مرة أخرى». «انفراد» أجرت حوارًا مع المطربة الشعبية فاطمة عيد، وزوجها اللواء السابق شفيق الشايب، كشفت فيه عن تفاصيل بداية تعارفهما، وكيف ارتبطا، ودوره فى مساندتها خلال مشوارها الفنى، ونظرتها تجاه الفن الشعبى حاليًا، ومن هم أهم مطربيه. وفى ظل التطور التكنولوجى الذى نعيشه الآن، ظهرت أشكال عديدة للغناء، خاصة ما يُعرف منها باسم أغانى المهرجانات، التى تعتمد على نوع مختلف من الموسيقى، وهذا ما تقول عنه فاطمة عيد خلال حوارها مع «انفراد»: أغانى المهرجانات مثلما قال قبل ذلك الموسيقار الدكتور محمد عبدالوهاب «سندوتش تيك أواى لا تسود ولا تزود»، وهى أيضًا مثل أغانى الرحلات، ليس بها شىء من الصواب، والسبب فى انتشارها أن الممنوع مرغوب، وعلى اعتبار أننا شعب يعشق الضحك أو البكاء لدرجة قصوى، فالأغلبية تنسجم مع تلك الأغانى، لأنها ترى فيها مادة للضحك، ولكن لا يمكن اعتبارها غناء شعبيًا. وهنا التقط طرف الحديث الفنان شفيق الشايب، زوج الفنانة فاطمة عيد، قائلًا: الغناء الشعبى هو غناء ملك للشعب، ونابع منه، يتغنى به فى جميع المناسبات والأفراح والأعياد، لكن أغانى المهرجانات لا نفهم معناها أو كلماتها، وإنما الناس ترقص فقط «الناس عايزه تهز وخلاص». وترى ابنة مدينة القنايات بمحافظة الشرقية أن هناك أسماء عديدة الآن تمثل الغناء الشعبى، مثل أحمد عدوية، وأحمد شيبة، وأحمد سعد، وطارق الشيخ، وعبدالباسط حمودة، وغيرهم، جميعهم نخبة رائعة دفعة واحدة باستثناء طبعًا الفنان الكبير أحمد عدوية، وعلى الرغم من أن الفنان أحمد سعد ظهر منذ فترة كبيرة، فإنه ذاع صيته فى السنوات الأخيرة، والشىء نفسه بالنسبة للفنان عبدالباسط حمودة، حيث كان يغنى منذ 20 أو 30 سنة، وعُرف أكثر مع أغنيته فى فيلم «الفرح»، «أنا مش عارفنى»، أما الفنان أحمد شيبة فهو هايل، وأحترمه كثيرًا. وتضيف: قدمت «دويتو» مع الفنانة أمينة، ولاقى نجاحًا كبيرًا، وعلى الرغم من أنها قدمت أغانى ثنائية كثيرة من بعدى، فإنها لم تحقق هذا القدر من النجاح مرة أخرى، قائلة: «كنا فى فرح ابنة الفنان حسن حسنى، وقابلت أمينة وأخذتنى بالحضن، وقالت لى حلم حياتى إنى أغنى معاكى، فقلت لها إذا أعجبتنى الكلمات فلا مانع وغنينا سويًا.. وفكرت أن أقدم دويتو مع الفنان أحمد عدوية وكانت هناك عزيمة كبيرة لتنفيذ هذا العمل، فعدوية هرم وفاطمة عيد نفس المستوى، ولكن للأسف لم يتم المشروع». وتتابع: بشكل عام الأمور كلها أرزاق من المولى عز وجل، فمنذ فترة طويلة عرض علىّ أغنية اسمها «دبور قرصنى»، إلا أن زوجى اللواء السابق شفيق الشايب رفض تمامًا، وقال لو أعطيتوها مال الدنيا لن تغنيها، وذهبت للمطربة شفيقة رحمها الله، وحققت بها نجاحًا كبيرًا و«كسرت الدنيا»، وبالتالى ليس هناك مقياس. تعود الفنانة فاطمة عيد بذاكرتها للوراء عشرات السنين، وتتحدث عن مشوارها الفنى قائلة: أدين بالفضل للشاعر الغنائى الراحل مصطفى الطائر، تعرفت عليه وأدخلنى المجال بالصدفة، فذات يوم كنت أغنى فى المنزل، وجدت شخصًا يطرق الباب ويسأل عن صاحبة الصوت، وعندما أجبته هذه أنا، قال: أخيرًا وجدت ضالتى، هذا الصوت أبحث عنه منذ مدة طويلة، وقتها كانت الفنانة ليلى نظمى «مكسرة الدنيا»، وسعرها كان مرتفعًا فى السوق، وبعدها سمعنى كبار الملحنين، الموسيقار الراحل محمد عبدالوهاب الذى قال عن صوتى إنه ليس له بديل، وبليغ حمدى الذى كان على وشك أن يتبنانى فنيًا لولا وجود بعض العراقيل التى أعاقت هذا، ولحن لى كبار الملحنين، أمثال محمد الموجى، وجمال سلامة، وسيد مكاوى، وكمال الطويل، وعمار الشريعى، وحلمى أمين، وكثير من الملحنين، وهذا كان بفضل دعوة أمى لى التى قالت «ربنا يحبب فيكى خلقه»، والحمد لله باب السماء وقتها كان مفتوحًا، و استجاب ربنا لدعائها. ووسط هذا التاريخ والمشوار الحافل بالإنجازات، ترى فاطمة عيد أن اللون الفنى الذى تقدمه ظُلم كثيرًا، فالقائمون على الإذاعة والتليفزيون يرون أن المغنية الشعبية هى فنانة من الدرجة الثانية أو الثالثة، على الرغم من أهمية هذا النوع من الغناء، والدليل على ذلك ما قاله عنه الموسيقار الراحل عمار الشريعى، بأن الفن الشعبى هو الفن السهل الممتنع، يدخل القلب من أوسع الأبواب، وغنت له من قبل كوكب الشرق أم كلثوم «على بلد المحبوب»، وكذلك عبدالحليم حافظ عندما غنى «كل ما أقول التوبة»، ومحمد عبدالوهاب عندما غنى «محلاها عيشة الفلاح»، وهى أغانٍ شعبية جميعها، وسبق أن سمعت الفنان مجدى العمروسى يقول إنه عندما ظهر على الساحة محمد رشدى كان يمتلك كل مقومات النجاح من الشكل والصوت والأداء المتميز، وقتها كان عبدالحليم يمر بفترات من الاستراحة، ويملك نخبة من الملحنين والمؤلفين لهم كيان وطابع خاص، فسأل «حليم» «العمروسى» ماذا سنفعل، فقال له «سنغنى شعبى»، وبدآ فعلًا فى تأليف وغناء الأغانى الشعبية، وبالتالى «صحى عبدالحليم حافظ بعدما غنى السهل الممتنع والأغانى البسيطة». مشوار الفنانة فاطمة عيد بدأ بالغناء فى الأفراح، عندما كان «مطرب الفرح» شخصًا يُشار إليه بالبنان، ويُطلب بالاسم، «كنت أغنى فى الأفراح فى البلد، لكن الآن اختفى مطرب الأفراح بسبب التكنولوجيا والرفاهية الزائدة عن حدها، والتى ظهرت فى أشكال عدة، على رأسها الدى جى الذى أضر بالمطربين، وأشكال أخرى مختلفة عن العادات والتقاليد التى تربينا عليها، كل شىء اختلف، فمثلًا أتذكر قديمًا عندما كان من الواجب علينا أن نخبز ونأكل من أيدينا، وكان بالنسبة لنا شراء الخبز عيبًا كبيرًا، وهذا يدل على مدى تمسكنا بالأعراف وما تربينا عليه، وهذا كله اختفى الآن، وأصبحت المقولة التى يتم تطبيقها هى شراء العبد ولا تربيته». وتتابع: قديمًا لم يكن هناك مطرب يتجرأ على أن يظهر فى الإذاعة أو التليفزيون دون أن يحصل على تصريح مسبق، وكان الملحن الراحل محمد الموجى مسؤولًا عن مدرسة تتبنى الأصوات الجديدة، وهذا غير موجود الآن، وعلى الرغم من كثرة برامج اكتشاف المواهب والأصوات الجيدة التى تظهر بين الحين والآخر، فإنه لا يمكن مقارنتها بما كان يحدث قديمًا، «كانت هناك اختبارات تتم للهواة الراغبين فى الالتحاق بالإذاعة أو التليفزيون، وخضتها بالفعل، ونجحت وسط 150 متقدمًا، لكن الآن لا نسمع أو نرى هذه الاختبارات على الرغم من أن مصر ولادة ومليئة بالأصوات الجيدة التى بحاجة إلى أن يتم وضعها على بر الأمان، فالفنان فى بدايته يكون لا حول له ولا قوة، وبحاجة إلى يد تمد له بالخير». وعن الفنانين الذين تهوى فاطمة عيد سماعهم، وأصحاب هذا اللون من الغناء، تقول: «أحب سماع خضرة محمد خضر، وجمالات شيحة، وفاطمة سرحان، وشفيقة، ومحمد عبدالمطلب، وأنور العسكرى، ومحمد أبودراع، وشفيق جلال، وهذا اللون من الغناء اختفى ولن يتكرر مرة أخرى، لأنه لا يوجد على الساحة من يشبههم، وإذا قلنا إن عبدالحليم حافظ كان يحارب الأصوات، أين الاصوات التى ظهرت من بعده على الساحة؟». خلال السنوات الماضية التى أعقبت ثورة يناير توقفت الفنانة فاطمة عيد عن تقديم أى أغنيات جديدة، وكان مبررها فى ذلك أن الفنان شخص حساس، وأكثر تأثرًا بما يحدث حوله، و هو ما تقول عنه: «اختفيت بسبب الأحداث، واللى اسمها ثورة، وياما دقت على الراس طبول، ولكن هناك فارق بين كل ثورة، وأنا حزينة لأنه حرام أن يكون هذا هو حال مصر المذكورة فى القرآن، وعشت سنوات من الزعل حتى التقيت بأمينة وشجعتنى على الدويتو، أما الرئيس عبدالفتاح السيسى فأنا أحبه لأنه رجل متواضع وبسيط، ولن نجد مثيلًا له». قريبًا سوف تطرح فاطمة عيد ألبومها الأخير خلال الشهرين المقبلين بعنوان «اطمنى»، وهو ما يقول عنه زوجها الفنان شفيق الشايب: كانت هناك كلمات من المفترض أن تغنيها فاطمة عيد، لكننا رفضناها لأننا شعرنا بأن فيها تمجيدًا لشخص الرئيس وليست فى حب البلد عامة، وهذا شىء يرفضه الرئيس نفسه، لذا استبدلنا بها أغنية أخرى، هى «اطمنى»، وكانت أهداء لمصر وشعبها وجنودها، لتشجيعهم، خاصة فى ظل الأحداث التى نشهدها بين الحين والآخر، وهى من ألحانى. علاقة الفنانة فاطمة عيد بزوجها اللواء السابق شفيق الشايب ليست عاطفية فحسب، لكنها فنية أيضًا، فهو ممثل اتجه للفن منذ ستينيات القرن الماضى، و لحن لزوجته الكثير من أغانيها، خاصة تلك التى ستطرح فى ألبومها الأخير خلال الأيام القليلة المقبلة.. تحكى فاطمة عن بداية تعارفها على زوجها، قائلة: «كانت هناك مشكلة، وعرضتها على زوج أختى، الذى بدوره عرضها على زوج أخت شفيق، وذات يوم أخبرنى زوج أختى بأننا سنذهب لعرض المشكلة على اللواء شفيق، وقتها قلت له كلمة واحدة «الراجل ده أنا هتجوزه» حتى قبل أن أراه أو يرانى، وهذا ما حدث فعلًا». يقول شفيق الشايب: «أنا بطبيعتى فنان وممثل سينما ومسرح وتليفزيون، والفن فى دمى، لما ارتبطت بيها أصبحت ملزمة منى، بفكر لها إزاى، وأقولها دى تمشى ودى ماتمشيش، كل ده فى سبيل الفن، وإنها تنجح». أمام هذا الحب والتقاء الأرواح الغيبى، تحمّل شفيق الشايب أساليب العقاب التى تعرض لها بسبب ظهوره فى أغنية «حسنين ومحمدين»، التى تغنت بها زوجته، يقول: «ظهرت وأنا بحطب فى الأغنية، فكانت النتيجة أن وزير الداخلية وقتها نقلنى إلى الصعيد»، وهنا تقول فاطمة عيد عن الأغانى التوعوية التى قدمتها، وعلى رأسها أغنية «حسنين ومحمدين»: هذه الأغنية كانت حدثًا تاريخيًا ونشيدًا وطنيًا، وكانت ضمن برامج تنظيم الأسرة، وحققت انتشارًا واسعًا، والشىء نفسه بالنسبة لأغنية «أفواه وأرانب»، وكانت من إنتاج منظمة «اليونيسف»، وعن اختفاء هذا النوع من الأغانى حاليًا تقول: الأمر يعود لبرامج الأسرة والسكان، ولو استعانوا بى حاليًا فلن أرفض، وسأكون سعيدة جدًا. جاءت وفاة الشاعر الراحل عبدالرحمن الأبنودى لتترك أثرًا فى نفس الفنانة فاطمة عيد، وزوجها الفنان شفيق الشايب، فيقولان عنه: «كان شخصًا طيبًا لأبعد حد، تأثرنا كثيرًا لوفاته، وكان من أشد المعجبين بصوت فاطمة عيد، وسبق أن تعاون معها فى تأليف ما يقرب من 30 أغنية، وقبل وفاته قال لها: لن يغنى أحد هذه الكلمات غيرك، ولو توفيت اذهبى لزوجتى وقولى لها أين أغانى فاطمة عيد، كما أن الأبنودى أيضًا هو كاتب كلمات أغنية القاضى، وهى واحدة من أكثر الأغانى القريبة إلى قلبى، والتى أحبها الناس، وحققت انتشارًا واسعًا بسبب فكرة تصويرها على يد المصور أحمد عبدالوارث، ومن إنتاج محسن جابر، حيث تم تصويرها فى رمضان بعدما تسحرت وصليت الفجر، وكانت مشاهدها أعلى كوبرى أكتوبر، طلعت فى الكليب وأنا بجرى حافية فى الشارع، والناس أعجبت جدًا بالفكرة، وحتى النهاردة فاكرين الأغنية اللى فاطمة عيد كانت بتجرى حافية فيها». وفى ظل هذا التطور التكنولوجى، وتأثير الأشكال الحديثة على إنتاج الكاسيت، لم تتوقف فاطمة عيد عن محاولات مخاطبة الأجيال الجديدة بلغتهم، وهذا يتضح من خلال حرصها على التواصل الدائم معهم عبر السوشيال ميديا: الشركة المنتجة التى أتعامل معها الآن تدير لى صفحتى الخاصة على «فيس بوك»، أنا عمرى ما عقدت اتفاقًا مع منتج على المبلغ الذى سأتقاضاه، لأننى لم أبحث عن المال يومًا، ولكن عن الشهرة، فى البداية كنت أتقاضى على الأغنية الواحدة خمسة جنيهات، ومع الوقت أصبحت اتقاضى على الشريط 1000 جنيه فقط، ورغم ذلك لم أنزعج يومًا، كنت دائمًا أدعوى وأقول «يارب اللى يشوفنى يشاور عليا ويقول فاطمة عيد». وأضاف زوجها: كل شركات الإنتاج توقفت عن العمل بسبب دخول السوشيال ميديا فى إذاعة الأغانى وعرضها، وبالتالى الناس لم تعد فى حاجة لشراء شريط الكاسيت، وأصبحت عملية الإنتاج مكلفة للغاية دون وجود عائد مُجدٍ، «شركات الإنتاج بقت بتقول أكلف ليه ومحدش بيشترى، وده خلى الفن هبط».
























الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;