العالم هذا الصباح.. اشتباكات مع المتظاهرين فى نيكاراجوا تتحول لحرب شوارع مع الشرطة.. الملكة إليزابيث تشارك فى حفل غنائى بمناسبة عيد ميلادها الـ92.. تشييع جثمان زوجة الرئيس الأمريكى الأسبق جورج بوش الأ

احتلت الاشتباكات العنيفة فى شوارع نيكارجوا قائمة أهم الأخبار التى وردت على وكالات الأنباء خلال الساعات القليلة الماضية، حيث تصاعدت وتيرة العنف فى نيكاراجوا، بعد مقتل 10 أشخاص خلال تظاهرات عنيفة شهدتها البلاد، وتحولت الاحتجاجات إلى ما يشبه حرب شوارع بين المتظاهين وقوات الأمن، ويتظاهر الآلاف منذ أيام احتجاجاً على إصلاح قانون رواتب التقاعد. ومن العنف فى نيكارجوا إلى الاحتفالات فى بريطانيا، التى انطلقت بمناسبة عيد ميلاد الملكة إليزابيث الـ92، وحضرت الملكة إليزابيث ملكة بريطانيا وهى أكبر ملوك العالم سناً وأطولهم بقاء فى الحكم، حفلاً خاصاً مليئاً بالمشاهير بمناسبة الاحتفال بعيد ميلادها . وفى ولاية تكساس الأمريكية، انطلقت جنازة باربرا بوش، زوجة الرئيس الأمريكى الأسبق جورج بوش الأب، فى ولاية تكساس الأمريكية بحضور 1500 شخص. اشتباكات عنيفة مع المتظاهرين فى نيكاراجوا تتحول لحرب شوارع مع الشرطة تصاعدت وتيرة العنف فى نيكاراجوا، بعد مقتل 10 أشخاص خلال تظاهرات عنيفة شهدتها البلاد، وتحولت الاحتجاجات إلى ما يشبه حرب شوارع مع قوات الأمن، احتجاجا على إصلاح رواتب التقاعد ، كما أعلنت نائبة الرئيس روزاريو موريللو. وقالت موريللو، إن "10 أشخاص على الأقل قتلوا" خلال هذه التظاهرات يومى الخميس والجمعة والتى وصفتها بأنها "أعمال شغب"، قام بها أفراد يسعون إلى "ضرب السلام والوئام". وأضافت موريللو أن الحكومة على استعداد لأن تناقش مع المتظاهرين اقتراح زيادة مساهمات أرباب العمل والموظفين فى نظام المعاشات التقاعدية، سبب موجة التظاهرات التى بدأت الأحد، وسيعلن الرئيس دانيال أورتيجا رسميا السبت، أن "الحوار يبقى مفتوحا" وان "كل المواضيع مطروحة"، وكانت الشرطة أعلنت مقتل متظاهر وشرطى على الأقل، خلال صدامات فى ماناجوا وضاحيتها . الملكة إليزابيث تشارك فى حفل غنائى بمناسبة عيد ميلادها الـ92 وفى بريطانيا، حضرت الملكة إليزابيث وهى أكبر ملوك العالم سنا وأطولهم بقاء فى الحكم، حفلا خاصا مليئا بالمشاهير، لتحتفل بعيد ميلادها الـ92 . وافتتح المغنى الويلزى توم جونز الحفل بأغنيته الشهيرة (إت إز نوت أن يوجوال) قبل أن تظهر الملكة إليزابيث فى الشرفة الملكية بقاعة ألبرت بلندن يحيط بها أفراد عائلتها، وكان من بين الحضور كيلى مينوج وستينج وليدى سميث بلاك مامبازوا وشاجى بالإضافة إلى نجوم المسرح والتلفزيون. وفى ختام الليلة صعدت إليزابيث إلى مسرح الحفل مع ابنها الأمير تشارلز الذى مزح قائلا إن الملكة إليزابيث لم تكن تتوقع فى عام 1948، عندما ولد تشارلز، إنها ستقف بعد عقود بجانب ابنها البالغ من العمر 70 عاما على المسرح. وابتسمت إليزابيث للحضور ولوحت لهم. ويعد الحفل كسرا للقواعد بالنسبة للملكة التى عادة ما تحتفل بعيد ميلادها بصورة خاصة مع وجود القليل من الاحتفالات العامة على الرغم من إقامة احتفالات عامة فى عيد ميلادها التسعين. تشييع جثمان زوجة الرئيس الأمريكى الأسبق جورج بوش الأب أقيمت جنازة باربرا بوش، زوجة الرئيس الأمريكى الأسبق جورج بوش الأب، فى ولاية تكساس الأمريكية بحضور 1500 شخص، وغاب عنها الرئيس دونالد ترامب. وحضر الجنازة رؤساء سابقون ومسئولون كبار وشخصيات عامة، لتقديم العزاء فى سيدة أمريكا الأولى السابقة والتى حملت أيضا لقب (جدة أمريكا الأولى) ووالدة رئيس سابق أيضا "جورج بوش الابن" فى كنيسة سانت مارتن الأسقفية بمدينة هيوستن، بتكساس. وقرر ترامب عدم حضور الجنازة حتى لا تحدث اضطرابات بسبب الإجراءات الأمنية، بينما حضرت زوجته ميلانيا الجنازة نيابة عنه. وماتت باربرا فى منزل العائلة، الأربعاء الماضى، عن 92 عاما، وكانت تقود مؤخرا حملة لمحو الأمية فى أمريكا، وعانت سيدة أمريكا الأولى من 1989 حتى 1993، مؤخرا من مشاكل صحية وساء الوضع الصحى ولم تفلح الأدوية فى تحسين الموقف. وألقى نجلها جيب بوش، حاكم ولاية فلوريدا السابق والذى خاض سباق ترشيح الحزب الجمهورى لانتخابات الرئاسة 2016، خطاب التأبين فى الكنيسة التى أصبح والداه عضوان بها منذ فترة الخمسينيات. رئيس أرمينيا يلتقى المعارضة ويعدهم ببناء جسور الحوار فيما أعرب الرئيس الأرمينى أرمين سركيسيان، عن أمله فى بناء جسور الحوار مع المحتجين فى البلاد، جاء ذلك عقب لقاء سركيسيان زعيم المعارضة، النائب نيقول باشينيان فى ساحة التظاهرات وسط العاصمة يريفان. ونقلت قناة (روسيا اليوم) عن سركيسيان قوله ، فى رده على سؤال للصحفيين عما إذا كانت المفاوضات ممكنة مع المحتجين ، "هذا ما آمل فيه".وكان الرئيس الأرمينى أرمين سركيسيان قد وصل السبت، إلى ساحة بوسط العاصمة يريفان ، حيث تجمع آلاف من أنصار النائب المعارض نيقولا باشينيان. وأعاد الرئيس الأرمينى أنصار المعارضة إلى الحوار ، محذرا من تبعات انزلاق التوتر السائد فى البلاد إلى مواجهة مفتوحة، وتشهد يريفان ، منذ 13 أبريل الماضى ، احتجاجات من جانب أنصار باشينيان الذين يعترضون على تعيين رئيس الجمهورية السابق سيرج سركيسيان فى منصب رئيس الوزراء. آثار إطلاق النار على الباحث الفلسطينى فادى البطش فى ماليزيا وفى ماليزيا، أبرزت وكالة الأنباء الفرنسية، صورا لموقع إطلاق النار على الباحث الفلسطينى الدكتور فادى محمد البطش، ولقى الباحث الفلسطينى، مصرعه فى العاصمة الماليزية كوالالمبور، بعد أن أطلق مجهولون الرصاص عليه أثناء توجهه لأداء صلاة الفجر. وأكدت وسائل إعلام ماليزية مقتل الأكاديمى الفلسطينى الدكتور فادى محمد البطش، الحائز على جائزة أفضل باحث عربى فى منحة الخزانة الماليزية، وذلك بالقرب من منزله أثناء ذهابه إلى صلاة الفجر فى العاصمة الماليزية كوالالمبور حيث يقيم هناك. وقال قائد شرطة المدينة داتوك سيرى مازلان لازم - حسب ما أوردته صحيفة ستار الماليزية - إن الباحث الفلسطينى كان فى طريقه إلى مسجد مجاور، عندما أطلق عليه النار من مهاجمين على دراجة نارية فى حوالى الساعة السادسة صباحاً فى جالان جومباك. وأشار قائد الشرطة إلى أن المهاجمين كانا يستقلان دراجة نارية، واستهدفاه بحوالى 10 طلقات نارية، أصابته 4 منها، حيث استشهد على الفور، مشيراً إلى أن التحقيقات ما زالت مستمره فى القضية. بدوره اتهم القيادى فى حركة الجهاد الإسلامى فى فلسطين، خالد البطش، السبت، جهاز الموساد الإسرائيلى بالوقوف خلف حادثة الاغتيال للدكتور فادى محمد البطش الباحث فى علوم الطاقة. وقال البطش فى تصريحاتٍ صحفية: "نحن كعائلة نتهم جهاز الموساد بالوقوف خلف حادثة الاغتيال للدكتور فادى محمد البطش الباحث فى علوم الطاقة". وطالب البطش، السلطات الماليزية بإجراء تحقيق عاجل لكشف المتورطين بالاغتيال قبل تمكنهم من الفرار، حيث كان مقررا أن يغادر من ماليزيا يوم الأحد إلى تركيا، لرئاسة مؤتمر علمى دولى فى الطاقة هناك . أبرزت وكالة الأنباء الفرنسية، صورا لموقع إطلاق النار على الباحث الفلسطينى الدكتور فادى محمد البطش، ولقى الباحث الفلسطينى، مصرعه فجر السبت، فى العاصمة الماليزية كوالالمبور، بعد أن أطلق مجهولون الرصاص عليه أثناء توجهه لأداء صلاة الفجر. وأكدت وسائل إعلام ماليزية مقتل الأكاديمى الفلسطينى الدكتور فادى محمد البطش، الحائز على جائزة أفضل باحث عربى فى منحة الخزانة الماليزية، وذلك بالقرب من منزله أثناء ذهابه إلى صلاة الفجر فى العاصمة الماليزية كوالالمبور حيث يقيم هناك. وقال قائد شرطة المدينة داتوك سيرى مازلان لازم - حسب ما أوردته صحيفة ستار الماليزية - إن الباحث الفلسطينى كان فى طريقه إلى مسجد مجاور، عندما أطلق عليه النار من مهاجمين على دراجة نارية فى حوالى الساعة السادسة صباحاً فى جالان جومباك. وأشار قائد الشرطة إلى أن المهاجمين كانا يستقلان دراجة نارية، واستهدفاه بحوالى 10 طلقات نارية، أصابته 4 منها، حيث استشهد على الفور، مشيراً إلى أن التحقيقات ما زالت مستمره فى القضية. بدوره اتهم القيادى فى حركة الجهاد الإسلامى فى فلسطين، خالد البطش، السبت، جهاز الموساد الإسرائيلى بالوقوف خلف حادثة الاغتيال للدكتور فادى محمد البطش الباحث فى علوم الطاقة. وقال البطش فى تصريحاتٍ صحفية: "نحن كعائلة نتهم جهاز الموساد بالوقوف خلف حادثة الاغتيال للدكتور فادى محمد البطش الباحث فى علوم الطاقة". وطالب البطش، السلطات الماليزية بإجراء تحقيق عاجل لكشف المتورطين بالاغتيال قبل تمكنهم من الفرار، حيث كان مقررا أن يغادر من ماليزيا يوم الأحد إلى تركيا، لرئاسة مؤتمر علمى دولى فى الطاقة هناك .