صور.. العالم هذا الصباح.. زواج جماعى وراء القضبان لـ63 سجين وسجينة فى المكسيك.. رصاص الاحتلال يجبر عشرات الفلسطينيين على استكمال حياتهم بالعكاز.. والآلاف يتظاهرون ضد حكومة أرمينيا

شهدت المكسيك احتفالا داخل أحد سجون مدينة "سيوداد خواريس"، حيث تم عقد قران 63 سجين وسجينة خلف القضبان، بهدف توفير فرصة أفضل للسجناء، حتى يعيدوا بناء حياتهم، ويندمجوا من جديد فى المجتمع بعد أن يتم إطلاق سراحهم. ومن المكسيك إلى مستشفى أطباء بلا حدود فى غزة، والتى تزدحم بعشرات المصابين الفلسطينيين بإصابات شديدة فى القدم والأطراف خلال مسيرات العودة والتى انطلقت منذ 30 مارس الماضى، يتحرك الشبان الفلسطينيين داخل المستشفى بالعكاز بعد أن أصيبوا برصاص الاحتلال الاسرائيلى . أما فى نيكاراجوا، تواصلت التظاهرات، إحياءً لذكرى 42 شخصا، قُتلوا خلال موجة الاحتجاجات التى شهدتها البلاد فى الأسبوع الماضى. ولمزيد من الأخبار :_ - زواج جماعى وراء القضبان لـ63 سجين وسجينة فى المكسيك شهدت المكسيك احتفالا كبيرا فى أحد السجون، حيث عقد 63 من الأزواج قرانهم خلف قضبان السجن فى مدينة "سيوداد خواريس" المكسيكية، التى تمثل مركزا لحرب عصابات وتجار المخدرات. ويقول مسؤولون، إن الزواج سيوفر فرصة للسجناء حتى يعيدوا بناء حياتهم، ويندمجوا من جديد فى المجتمع بعد أن يطلق سراحهم. وكانت أعراس جماعية وقعت فى السجن ذاته كل فترة. - رصاص الاحتلال يجبر عشرات الفلسطينيين على استكمال حياتهم بـ"العكاز" وفى غزة، أظهرت صور بثتها وكالة الأنباء الفرنسية، عشرات المصابين الفلسطينيين فى القدم والأطراف بإصابات مباشرة جراء اعتداء قوات الاحتلال الاسرائيلى على مسيرات العودة على حدود غزة، ما يجبر عشرات الشبان الفلسطينيين على استكمال حياتهم بالعكاز . ويروى الشاب محمد المغارى من على سرير المستشفى الذى يتواجد فيه بعد 3 أسابيع من إصابته برصاصة إسرائيلية على حدود قطاع غزة، أن هناك فجوة فى ساقه تحت الجبس بإمكانه تمرير إصبعه من خلالها من جانب الى آخر. وقتل 41 فلسطينيا بينهم صحفيان منذ بدء مسيرات احتجاجية على الحدود بين قطاع غزة واسرائيل فى 30 مارس فى كل يوم جمعة للمطالبة بحق العودة. وأصيب أكثر من 1700 فلسطينى بالرصاص الحي، 80 فى المئة منهم فى أطرافهم السفلية، بحسب وزارة الصحة فى غزة. ويقول الشاب البالغ من العمر 28 عاما "أصبتُ برصاصة فى ساقى أحدثت تفجيرا فى العظام، تدمّر 30 سنتم من عظم الساق تماما إضافة الى العضل كاملا". ويضيف أن هناك جسورا عدة من البلاتين على ساقه اليسرى "المفتوحة تحت الجبس"، بحسب قوله. "بإمكانى ان أضع كفة يدى من جهة وأخرجها من الاخرى". ويتابع بحسرة أن الأطباء كانوا على وشك بتر ساقه، مشيرا الى انه كان يعمل فى مطعم. ويقول "لن أتمكن من العمل الان لسنتين على الاقل بسبب إصابتي. كنت أنوى أن اتزوج قريبا، لم اعد افكر فى الامر حاليا"، وأصيب المغارى خلال مشاركته فى الاحتجاجات على الحدود الشرقية لمدينة غزة. ويبدى الاطباء قلقا إزاء تدفق مئات الجرحى الى المستشفيات بجروح خطيرة، لا سيما فى منطقة الركبة. وتعرض الجيش الاسرائيلى لانتقادات بسبب استخدام غير متكافئ للقوة وكذلك بسبب نوعية الذخيرة المستعملة فى مواجهة المتظاهرين. - ارتفاع ضحايا المظاهرات فى نيكاراجوا إلى 42 قتيلا أما فى نيكاراجوا تواصلت التظاهرات، إحياءً لذكرى 42 شخصا، قُتلوا خلال موجة الاحتجاجات التى شهدتها البلاد فى الأسبوع الماضي. وكان عدد الذين قُتلوا فى صادمات عنيفة بين الشرطة والمتظاهرين، قد ارتفع الجمعة من 38 إلى 42، استنادا إلى أحدث حصيلة أوردها مركز نيكاراجوا لحقوق الإنسان، وذلك بعد وفاة جرحى ادخلوا فى وقت سابق إلى المستشفيات. ومنذ الإثنين، لم تُسجل أى اشتباكات مع الشرطة، وخرجت تظاهرات سلمية فى العاصمة ماناغوا وبقية أنحاء البلاد، ودعت منظمة هيومن رايتس ووتش الجمعة، أعضاء منظمة الدول الأمريكية إلى الموافقة على إرسال بعثة من اللجنة الأمريكية لحقوق الإنسان إلى نيكاراجوا بهدف التحقيق فى ادعاءات حول انتهاكات ارتكبتها الشرطة فى حق المتظاهرين. وطلبت الامم المتحدة الثلاثاء من نيكاراجوا فتح "تحقيقات مستقلة وشفافة وسريعة" فى ضحايا التظاهرات احتجاجا على اصلاح رواتب التقاعد، منددة باعدامات غير "مشروعة" محتملة. وقالت المتحدثة باسم المفوضية العليا لحقوق الانسان التابعة للامم المتحدة ليز ثروسل خلال مؤتمر صحافى فى جنيف "اننا قلقون بسبب وفيات قد ترقى الى اعدامات غير مشروعة". والمفوضية التى ليست لديها ممثلية فى نيكاراجوا اعلنت أن "بحوزتها تقارير موثوقة مفادها ان 25 شخصا على الاقل قتلوا فى نيكاراجوا خلال تظاهرات احتجاجا على اصلاح الضمان الاجتماعي". - الآلاف يتظاهرون ضد حكومة أرمينيا شارك الآلاف فى تظاهرة ضد الحزب الحاكم فى أرمينيا نُظّمت الجمعة فى غيومري، ثانى أكبر مدن البلاد، مطالبين بزعيم المعارضة نيكول باشيان رئيسا للوزراء. وقاد باشيان التظاهرة فى وقت تفاقمت الأزمة السياسية فى ارمينيا بعد ان رفض رئيس الحكومة بالوكالة كارن كارابيتيان الجمعة عرضا لإجراء محادثات مع باشينيان، ما ادى الى تصاعد التوتر فى البلاد التى شهدت فى الاسبوعين الاخيرين موجة تظاهرات دفعت رئيس الوزراء سيرج سركيسيان يوم الإثنين الماضى إلى الاستقالة. وقال باشينيان، الذى يعتبر نفسه المرشح الوحيد المحتمل لرئاسة الوزراء فى ارمينيا "علينا ان نشرح لكارن كارابيتيان انه لا يمكن ان يكون رئيسا للوزراء. هذه ارمينيا مختلفة". وأعلن "انتصار الشعب" قائلا إن أرمينيا ستنتصر فى نزاعها المزمن مع جارتها اذربيجان كما ستنتصر على "الفقر والفساد". ولوح عدد كبير من المتظاهرين بأعلام أرمينيا هاتفين "نيكول رئيسا للوزراء".




































































الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;