مقالات الصحف: جويدة: بين الذكرى والحنين.. وجلال عارف: المتنطعون.. عماد الدين: هل يقضى شعراوى على إمبراطورية التكاتك؟.. عماد أديب: "ترامب الضعيف" لمصلحة من وضد من؟.. عباس الطرابيلى: التابلويد.. يؤخر ال

تناولت مقالات صحف القاهرة، الصادرة صباح اليوم الخميس، العديد من القضايا الهامة فى مقالات كتابها، وكان من أبرزها التالى: الأهرام فاروق جويدة يكتب: بين الذكرى والحنين يتحدث الكاتب عن الحب، وأن آخر ما يبقى منه هو الأشواق والحنين والذكريات، ورغم تشابها إلا أن تختلف فى الأثر والزمن والتوقيت، واصفاً الفارق بين كلٍ منها على شخص واقعاً فى حالة حب واحدة، ليجد نفسه محاصراً بالأشواق، أو عبداً للحنين، أو السقوط ضحيةً للذكريات والتى لا تعرف كيف تنساها ومتى وأين.. وكل الطرقات أمامه تحمل شيئاً من الذكرى. الأخبار جلال دويدار يكتب: مشاكل ومتغيرات الإمبراطورية التى غربت عنها الشمس رصد الكاتب بمقاله التغيرات المناخية والتى تتعرض مدينة الضباب، وكيفية استعداد بريطانيا لها، كما تطرق إلى شح الأمطار، والتى تعد المورد الأساسى للمياه، وأزمة خروجها من الاتحاد الأوروبى. جلال عارف يكتب: المتنطعون تحدث الكاتب فى مقاله عن بيان الأزهر الشريف، الصادر بشأن ظاهرة التحرش لتجريمها وإدانة مرتكبيها، مشيرًا إلى وجوب نيله من كل "المتنطعين"، ممن يحاولون تبريره، أو تخفيف وطأته، لاستغلاله بأغراض دنيئة على حساب كرامة الإنسان، ومصلحة الوطن، مؤكدًا أن احترام المرأة ليس من الكماليات التى يمكن الاستغناء عنها، وأن تفعيل القانون لا ينبغى أن يقتصر على معاقبة "المتحرش".. المتنطعون شركاء فى الجريمة لا ينبغى أن يفلتوا من الحساب. الوفد بهاء أبوشقة يكتب: الحدائق والمتنزهات التاريخية استكمل الكاتب حديثه عن الاهتمام بالكنوز المصرية، والتى تعد ثروات حقيقة للبلاد، مشيرًا فى مقاله اليوم إلى الحدائق العامة والمتنزهات التاريخية، أو الحديثة، فى عدة محافظات كالقاهرة، والإسكندرية، وبورسعيد، وشرم الشيخ، والتى قد تجلب دخلاً وفيرًا من العملة الصعبة، عن طريق الترويج السياحى لها، منوهًا على أهمية رعايتها بأسرع وقت من قبل المسئولين. عباس الطرابيلى يكتب: زعماؤنا.. ورد الاعتبار أشار الكاتب فى مقاله إلى حسن معاملة الدولة المصرية، فى رد اعتبار الكثير من عظماء مصر، بعد تجاهلهم مع تحفظه على بعضهم، منذ ثورة 23 يوليو، مشيرًا للكثير من الزعماء، والساسة، والبشوات، الذين قد قدموا كل نفيس وغالٍ لخدمة مصر، ووجوب إعادة رد اعتبارهم بعدما أساءت لهم بحجة أنهم رجال العهد البائد. الشروق عماد الدين حسين يكتب: هل يقضى شعراوى على إمبراطورية التكاتك؟ أشار الكاتب فى مقاله لقرار وزير التنمية المحلية، اللواء محمود شعراوى، عن استكمال ترخيص التوك توك، وتحديد خطوط سير له، متسائلًا: "هل يمكن تطبيق هذا القرار أم يكون مصيره مثل العديد من القرارات المشابهة؟!"، موضحًا أن القرار سيواجه العديد من العقبات والعراقيل، لوجود مراكز قوى عديدة فى المجتمع ستحاول إجهاض القرار، مشيرًا إلى أنه لا يوجد دولة فى العالم أجمع تسمح بهذه الفوضى التى تسمح بها مصر للتكاتك والميكروبصات، متمنياً أنه بعد إصدار الكتاب الدورى للمحافظين السبت الماضى، وقراءته من بعض الخبراء والمتابعين، ورأيهم عن الأمر بصعوبة تطبيقه، أن يكونوا مخطئين، وأن ينجح الوزير فى ذلك. الوطن عماد الدين أديب يكتب: "ترامب الضعيف" لمصلحة من وضد من؟ ذكر الكاتب بمقاله تحذيره منذ أكثر من 70 يوما – من أن الهجوم الإعلامى والشحن السياسى والدبلوماسى، سيزيدان بقوة متصاعدة ضد "الرياض وأبو ظبى"، وأن الأمير محمد بن سلمان، والشيخ محمد بن زايد، سيكونان هدفين لكل عمليات الإساءة والتشويه الممنهجة، مضافا إليه النشاط المجنون الذى يدار ضد الحكم فى مصر، وضد الرئيس السيسى شخصيا، من "الدوحة وأنقرة"، مشيرا لعدم مصادفة اختيار توقيتها لتزامنها مع 3 أمور: "بدء جلسات الجمعية العامة للأمم المتحدة، وإصدارها تقرير غير نزيه عن دور قوات التحالف العربى باليمن - إمكانية لقاء ترامب مع بعض الزعماء العرب على هامش الجمعية العامة، سواء بنيويورك، أو كامب ديفيد، بهدف محاولة "إعادة الجسور" بين دول الخليج ومصر من ناحية، وقطر من ناحية أخرى – إدراك مثلث "قطر وتركيا وإيران"، وهى الدول المأزومة فى العلاقات الإقليمية، أن ترامب، كرئيس وشخص، يعيش أضعف وأسوء أيامه السياسية منذ 2016، مما يجعل الدول الـ3 تشعر بالقدرة على التمرد على خططه، مختتما للمرة الرابعة، أن شهرى سبتمبر ونوفبر المقبلين، سيشهدان مواقف حاكمة ومؤثرة فى قواعد اللعبة بالمستقبل القريب جداً.. ربنا يستر. المصرى اليوم محمد أمين يكتب: مذكرات بلا مخالب! اختتم الكاتب فى مقاله ما بدأه منذ أسبوع بالحديث عن سؤاله "من يكتب التاريخ؟"، والحق بمعرفة أسرار اللحظات الحرجة من المسئولين حرباً كانت أو ثورة.. مشيرًا إلى مفاجأته من إجابة الوزير أحمد أبو الغيط، وصراحته عليه بحكم علاقة الصداقة التى تربطهما، وقوله: "إننا أمام أزمة قراءة لا أزمة كتابة"!. سليمان جودة يكتب: السؤال للدكتورة هالة! بدأ الكاتب بمقاله بذكره لمفارقة لافتة، وهى إذاعة تقرير جهاز الإحصاء غير الواضح فى أسبابه، عن تراجع نسبة أعداد المواليد، والتى قلت بنسبة لا تذكر فى المجمل، وإشارته بأن الأمر ممكن، وتحدث حازم الببلاوى، رئيس الوزراء الأسبق، والمدير التنفيذى لصندوق النقد، بنفس الأمر مع رئيس الوزراء، متسائلاً: "ماذا بالضبط وراء هذه النسبة من التراجع الضئيل؟!.. هل هى أسباب مادية، دعائية، أم ماذا على وجه التحديد.. وبمعنى أوضح هلى لأن عدداً من الأزواج غير قادرين على الإنفاق على عدد أكبر من الأولاد، أم لأنهم تعلموا بصورة أفضل فأصبحوا أكثر وعياً، أم اقتناعهم بما يقال بالإعلام، فسمعوا وأطاعوا، وقرروا الاكتفاء بطفلين مثلا؟!". عباس الطرابيلى يكتب: التابلويد.. يؤخر الوفاة! تحدث الكاتب فى مقاله عن إمكانية لجوء الصحف لتقليل نسبة الورق بها، يومية كانت أو أسبوعية، ما دامت ترفض تقليل عددها، طمعا فى الإعلانات والتى لا تلبى أهداف زيادة بالعائدات؟!!، ذاكراً عدة تجارب ناجحة لصحف فى تقليل الورق، متسائلًا عن رأى المسئولين عن دور الصحف بهذه الاقتراحات، لما ستعود به من إطالة لعمر الصحف الورقية، وتأخير وفاتها؟!، ومناقشته كبديل لرفع أسعار البيع، ومنع تشريد آلاف العاملين بهذه المهنة الجليلة.






















الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;