استقبل "انفراد" على مدار اليوم، عشرات الرسائل الإلكترونية فضلاً عن الاتصالات، عبر باب "كلموا حنان"، الذى تشرف عليه الكاتبة الصحفية، الزميلة حنان شومان، وتتلقى من خلاله اقتراحات وشكاوى القراء المتعلقة بكل ما ينشر على "انفراد" موقعًا وصحيفة مطبوعة.
وبخلاف رسائل القراء التى يتم الرد عليها بشكل فورى ومباشر، ينشر "انفراد" عددًا من تعليقات القراء ورسائلهم مع التعليق عليها من الزميلة حنان شومان، وهى على النحو التالى:
القارئ وليد الشيخ أرسل لنا تصحيحًا لخبر بعنوان "فى ذكرى وفاته.. 25 صورة تحكى رحلة الملك فاروق منذ طفولته وحتى منفاه"، حيث ذكر أن تاريخ أول خطاب إذاعى للملك فاروق كان 5 مايو 1936 وليس 5 مايو 1926 كما كُتِبَ فى الخبر.
الرد: شكرًا على تواصلكم، وتم تصحيح الخطأ.
أحد القراء أرسل لنا يتساءل كيف وانفراد صاحبة السبق الدائم فى الأخبار لم تغط أخبار فضيحة شخصية رياضية كما يزعم واختلاسات تخص هذه الشخصية.
الرد: أى قارئ لديه معلومات عن قضايا فساد ويملك مستندات تثبت ذلك نرحب به أما وأن القارئ اكتفى بالإشارة لفيديو موجود على اليوتيوب كما يقول ويخص الحياة الشخصية وليس العامة، فالجريدة لا تهتم بنشر هذه النوعية من الأخبار.
القارئ محمد أحمد أرسل لنا تصحيحًا لمعلومة فى خبر بقسم الصحة والطب يحمل عنوان "بعد تقرير بصيرة عن حظ الطويلة فى الزواج.. 6 أسباب بتخلى البنت قصيرة"، حيث قال إن الخبر ذكر معلومة فى داخله تقول إن "البلوغ المتأخر من العوامل التى تتسبب أحيانًا فى قصر القامة"، وقال إن المعلومة غير صحيحة حيث إن العكس هو الأصح فالبلوغ المبكر هو الذى يؤدى إلى القصر لأن هرمون النمو يقل فى مرحلة البلوغ المبكر ما يؤدى إلى القصر".
الرد: المعلومات الطبية التى تضمنها الموضوع جاءت من خلال ترجمة لتقرير نشره موقع طبى أمريكى وهوchildrensnational.org/childrens coditions-and-treatments/diabetes-hormonal-disorders/short-stature حيث ذُكِرَت فيه معلومة أن "البلوغ المتأخر من العوامل التى تتسبب أحيانًا فى قصر القامة"، ورغم هذا فقد اتصلنا بأحد الأطباء للتأكد من المعلومة التى ذكرها القارئ وقال إنه يؤيدها وهو ما يعنى أن هناك خلافا طبيا فى أحد أسباب القصر لدى البشر.
القارئ حاتم رشيد أرسل لنا تصحيحًا لخبر مترجم بعنوان "سلطات المكسيك ترفض طلب زعيم المافيا إل تشابو بتوفير فياجرا فى السجن" حيث إن هناك خطأ فى ترجمة الخبر حيث ذكر أن الكونجوجال conjugal visit يعنى زيارة زوجية وليست حبوبا.
الرد: شكراً على المشاركة وبالفعل تمت مراجعة الخبر والتصحيح.