مقالات الصحف: فاروق جويدة.. تكريم جوائز الدولة.. جلال دويدار: الصناعات الصغيرة الوسيلة العملية للتنمية الصناعية والاقتصادية والاجتماعية.. محمد أمين: فستان رانيا يوسف.. محمود خليل: الشرعية وتجديد مفهوم

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الأحد، العديد من القضايا، كان أبرزها: دور مشروعات الصناعات الصغيرة فى التنمية الصناعية والاقتصادية والاجتماعية، كما تناول كتاب الصحف المصرية كيفية الاستفادة من تجارب السابقين فى تقبل التجديد فى الخطاب والاجتهاد الدينى.. الأهرام عبد المحسن سلامة: البسطاء فى عقل وقلب السيسى تحدث الكاتب فى مقاله عن حرص الرئيس عبد الفتاح السيسى على الاهتمام بالفقراء، وإصلاح ما أفسدته السنين العجاف التى انتشرت بها روح الإحباط واليأس، وراح يمد يده إلى كل يد تعمل وتبنى، يحنو عليها بروح رب الأسرة المصرية، يهدئ من روعها، ويطمئنها أن هناك من يراها، ويشجعها ويدعمها ويساعدها فى آن واحد، وكان آخرها مروة العبد، تلك الفتاة القابعة فى قلب صعيد مصر التى تعمل سائقة تروسيكل فى إحدى القرى البعيدة بالبر الغربى بمحافظة الأقصر. ............................................... فاروق جويدة: تكريم جوائز الدولة اشاد الكاتب فى مقاله بقرار الدكتورة إيناس عبد الدايم، وزيرة الثقافة، بإستئناف إقامة احتفال سنوى للحاصلين على جوائز الدولة بعد توقف استمر لسنوات، مؤكدا إن اهتمام وزيرة الثقافة بعودة احتفالية جوائز الدولة الشهر القادم رد اعتبار لرموز عظيمة قدمت لمصر حصاد عمرها فنا وفكرا وإبداعا ويا ليت الوزيرة تعيد تكريم الأسماء التى حصلت على الجوائز فى سنوات مضت ولم تكرم فى حياتها أو بعد موتها ............................................... صلاح منتصر: رئيس سبق زمانه تحدث الكاتب فى مقاله عن الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، حكيم العرب، ومؤسس دولة الإمارات، واصفاً إياه بالرئيس الذى سبق زمانه، لقدرته على تحقيق ثوابت لدولته تجعلها تتحول من صحراء إلى جنة وذات اقتصاد متوازن، مشيراً إلى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان عندما تولى الحكم كانت صفات الزعامة وقتها الخطب الحماسية التى تثير مشاعر الناس، ولكنها كان يتميز بالصوت الهادى ورغم مواصفات الزعامة المألوفة أصبح زايد نموذجا فريدا للحاكم المصلح الذى تتمنى الشعوب أن يحكمها حاكم مثله. ................................... الأخبار جلال عارف: قوتنا هى الضمان تطرق الكاتب إلى أهمية وجودنا العسكرى فى البحر المتوسط الذى يزداد ويتدعم ليعكس الوجود السياسى لمصر كدولة متوسطية مهمة، كما يؤكد العزم على حماية حدودنا وضمان أمننا القومى ومصالحنا الاقتصادية التى ازدادت أهميتها مع الاكتشافات الأخيرة للغاز، وكذلك مخاطر انتقال دواعش سوريا والعراق إلى الساحل الجنوبى عبر المتوسط بحثا عن مراكز جديدة، وأن نتابع جيدًا ما يجرى على الجانب الآخر من المتوسط، حيث تجتاز أوروبا مرحلة خطيرة تهدد وحدتها واستقرارها. ............................... جلال دويدار: الصناعــات الصغــيرة.. الوســـيلة العملــية للتنمية الصناعية والاقتصادية والاجتماعية أكد الكاتب سير مصر على الطريق الصحيح للتنمية الصناعية وبالتالى الاجتماعية، الذى يتمثل فى التوسع فى تشجيع وتمويل المشروعات الصغيرة، هذا التوجه جاء بتبني الرئيس السيسى، وصفًا إيها بمفتاح كل الدول المتقدمة، إذ نتحول مستقبلاً إلى مشروعات عملاقة، تنعكس على الاقتصاد القومى والأوضاع الاجتماعية، إلى جانب إتاحة فرصة عمل للشباب، مطالبًا بالتعاون من كل الجهات والمؤسسات لإنجاح تلك المبادرة، وكذلك تكليف الخبراء والمتخصصين لتقديم النصائح والخبرة العلمية. ......................................... الوفد بهاء أبوشقة يكتب: أرسطو واصل الكاتب فى مقالة الحديث عن الفيلسوف اليونانى أرسطو، أحد العظماء الذين غيروا وجه التاريخ على الأرض، تلميذ أفلاطون ومعلم الإسكندر الأكبر، وواحد من عظماء المفكرين، تغطى كتاباته مجالات عدة، منها الفيزياء والميتافيزيقيا والشعر والمسرح والموسيقى والمنطق والبلاغة واللغويات والسياسة والحكومة والأخلاقيات وعلم الأحياء وعلم الحيوان، وهو واحد من أهم مؤسسى الفلسفة الغربية. ........................................ علاء عريبى يكتب: موسوم الهجوم على الطيب تحدث الكاتب فى مقاله عن ضرورة إعادة قراءة موروث فقهى ارتبط بمراحل وحقب وثقافات بعينها، هذا الموروث أنتجه شخصيات بشرية تخطئ وتصيب، قرأت، وبحثت، واجتهدت، وصرحت برأيها شفوياً أو كتابة، هذا الرأى لنا أن ننظر فيه، كان يتوافق والكتاب والسنة عملنا به، وإن جاء مخالفاً أو غير متوافق والنصوص، فهذا لا يعنى أن نسب صاحبه أو نتهمه بالجهل والتخلف وغير ذلك، ولا يعنى أيضا أننا نرد كل ما قاله أو أنتجه هذا الشخص، كما أن رده فى مسألة أو فى منهج لا يعد أبداً بمثابة رفض أو إنكار لله عز وجل ولرسوله، أو يعد خروجاً على الشريعة السمحاء. ........................................ الوطن عماد الدين أديب: سعد الحريرى مسئول عن ثقب الأوزون! تحدث الكاتب فى مقاله عن الحملة الشرسة التى يتعرض لها رئيس الوزراء اللبنانى المكلف بتشكيل الحكومة، سعد الحريرى، من الهجوم والسباب والشتائم والادعاءات تجاوزت كل الأعراف والسوابق السياسية فى التجارب السياسية اللبنانية، مؤكدا ان فى تلك اللحظة التاريخية، وبعد كل هذه المعاناة، وعقب مشوار من التسويات إلى مستوى العهد والنظام ونظام الانتخابات والبرلمان وتشكيل الحكومة، فإن "الحريرى" هو الأفضل الآن. ......................................... محمود خليل يكتب: الشرعية وتجديد مفهوم «الخلافة» تناول الكاتب فى مقاله عن فكرة "الخلافة" التى نشأت بعد وفاة النبى صلى الله عليه وسلم، كدليل على عملية التجديد التلقائى التى أصابت الفكر الإسلامى نتيجة التحولات التى طرأت على حياتهم، مؤكدا ان الاختلافات السريعة والمتلاحقة التى طرأت على مفهوم "شرعية الحكم" بعد وفاة النبى، تضعنا أمام خطاب متجدد ومتغير بشكل متسارع على مستوى "الخلافة"، التى تشكل مفهوماً أساسياً من المفاهيم الكبرى التى ظهرت مبكراً داخل الخطاب الدينى الإسلامى. ...................................... المصرى اليوم سليمان جودة: رياضة الرئيس! تحدث الكاتب، فى مقالة عن ظاهرة الاهتمام الإعلامى بالرياضة التى يمارسها الرئيس دون غيرها أو تسليط الضوء عليها، كما كانت رياضة المشى فى عهد الرئيس الأسبق "السادات"، والإسكواش فى عهد "مبارك"، مشيراً إلى عدم الاهتمام الإعلامى بالشكل المناسب بمنتخب الإسكواش للسيدات حينما فازوا ببطولة العالم فى الاسكواش بالصين ، سبتمبر الماضى، ولكن ظهر ذلك بعد تكرّم الرئيس السيسى منتخب الإسكواش الوطنى، ومنتخب السيدات الفائز فى كرة القدم، مؤكدا أن من الطبيعى أن تحظى الرياضة التى يمارسها رأس الدولة باهتمام إعلامى خاص، ولكن هذا نفسه لا يجوز أن يجعل بطولات من نوع بطولة منتخب الاسكواش، وبطولة منتخب سيدات كرة القدم، على هامش الصورة، فمكان البطولتين فى القلب من الصورة. ............................................... محمد أمين: فستان رانيا يوسف! يؤكد الكاتب، فى مقاله ان الإعلام الجيد هو الذى يرتب لك أولوياتك، ويحدد لك بأى نسبة تهتم بأخبار الكرة وأخبار الفنانين وفساتينهم، ويحدد لك أن أخبار العلماء لا تقل أهمية، بأى حال، عن محمد صلاح ورانيا يوسف، متابعاً: "ولو كان عندنا هذا الإعلام فسوف نضع فستان رانيا فى مكانه الصحيح". ............................................... ياسر أيوب: ولايزال الإعلام الكروى غائبا تحدث الكاتب، فى مقاله عن ألفى وأربعمائة ملعب خماسى لكرة القدم قررت وزارة الزراعة إزالتها وشرعت فى ذلك بالفعل هذا الأسبوع، لمخالفتها على أراضى زراعية واستهلاك كهرباء ومياه بشكل غير قانونى، مؤكدا أن إقبال الشباب على هذه الملاعب وتتحولها إلى مشروعات رابحة، يستلزم الاهتمام من الإعلامى الكروى والدولة لإيجاد بدائل لتوفير احتياجات الشباب، واستفادة الدولة من أرباحها.
























الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;