مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد: إنجاز يستحق الفخار.. فاروق جويدة: متى تكرم مصر أنور السادات؟.. جلال دويدار: لا بد من نهاية لحرب الشائعات.. عباس الطرابيلى: البداية حوش المدرسة.. محمد أمين: حتى سائق الوز

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الثلاثاء، العديد من القضايا، كان أبرزها: بوادر الشراكة الاستراتيجية الناجحة بين مصر والنمسا التى ظهرت بوادرها خلال زيارة الرئيس السيسى، كما أشاد أحد كتاب الصحف المصرية بالروح الإيجابية والعملية لمؤتمر "مصر تستطيع" الأهرام تحدث الكاتب عن قرار الرئيس الأمريكى رونالد ترامب التصديق على قانون لتكريم زعيم مصر أنور السادات بمناسبة مرور مائة عام على ميلاده، ومنح "الكونجرس" ميدالية الكونجرس الذهبية لـ" السادات" بعد وفاته اعترافا بإنجازاته من أجل السلام فى الشرق الأوسط، مؤكدا ان مصر ينبغى أن تحتفل بهذه الذكرى على المستوى الرسمى والشعبى، لإن قضية السلام تحتاج الآن إلى مراجعات وقد اختلفنا حولها كثيرا وكان السادات أكثر حكمة وسبق كل الأحداث. أكد الكاتب فى مقاله ان من حق الرئيس عبدالفتاح السيسى أن يُباهى العالم أجمع بهذا القدر الهائل غير المسبوق من الإنجازات التى تحققت على مدى السنوات الأربع الماضية، ومن حق المصريين أن يفتخروا بهذا العمل المدهش الذى يكاد يكون مُعجزة نراها ونتابعها كل يوم على أرض الواقع، من حقهم أن يفاخروا بهذا الإنجاز المهول لأنه جاء نتيجة كدهم وعرقهم ليؤكد لكل العالم أن المصريين قادرون على صنع المعجزات فى ظل قيادة وطنية شجاعة مُصممة على إعادة بناء مصر من جديد مهما يكن واقعها الراهن. يرى الكاتب فى مقاله ان المفهوم الجديد للعمل السياسى عند الرئيس السيسى من أجل إنقاذ مصر، أنه كراسة عمل ترتبط بالواقع و تتدرج فى مراحلها بعيدا عن الصدمات الزائدة، وفى الوقت نفسه لا تسرف فى التبشير بالأحلام المستحيلة وغير الممكنة، مؤكدا: "وأعتقد أننا على هذا الطريق ماضون مهما تكن المصاعب ومهما تكن التحديات". الأخبار استنكر الكاتب فى مقاله حرب الشائعات علينا التى تتواصل مستهدفة هز الاستقرار وبلبلة الأفكار وإشاعة القلق، مفسراً التواصل التحريضي من جامعة إرهابية منبوذة وممول من كارهى مصر، بانها محاولات يائسة بعد فشلهم وعدم التجاوب الشعبى، مؤكدا الشىء الإيجابي أن المركز الإعلامى لمجلس الوزراء متنبه لهذه الحملات يقف لها بالمرصاد ليكذبها ويفندها وهو ما يؤدى إلى وأدها. شدد الكاتب على ضرورة تواجد خطط واضحة تنهي تضارب القرارات وشخصنة السياسات التي أضرت بمسيرة التعليم كثيراً، مشيراً إلى أن هناك جهوداً تبذل من أجل توفير تعليم أفضل لأبنائنا، ولكن ما تم الإعلان عن افتتاح عشر مدارس حكومية دولية بنظام الدبلومة الأمريكية بمصروفات ١٥ ألف جنيه، لتضاف إلى أنواع عديدة "مميزة" من التعليم لا تتاح إلا للقادرين، تتضارب مع توحيد التعليم الأساسي كبنداً رئيسياً فى أى رؤية صحيحة لإصلاح التعليم. الوفد يؤكد الكاتب فى مقاله انه لا يمكن الاهتمام بالألعاب الرياضية فى مدارسنا ـ دون أن نعيد فناء المدرسة ليقوم بدوره كما يجب، مشددا: "إذا أردتم إحياء حصص الألعاب الرياضية.. أعيدوا حوش المدرسة أولاً.. فلا مدرسة دون هذا الحوش.. ولذلك كنا زمان نعشق المدرسة، بل ونتلهف على الذهاب إليها، لأنها كانت تلبى لنا كل رغباتنا". تحدث الكاتب فى مقاله عن تقرير صادر عن الاستخبارات الألمانية يحذر من تنظيم الإخوان، الذى يعد أخطر على البلاد والديمقراطية من داعش والقاعدة، مطالباً أن يكون هذا التقرير الصادر عن الاستخبارات الألمانية دافعا لهذه الدولة وغيرها من الدول الأوروبية لإعادة حساباتها تجاه هذه المسألة، وللاستجابة لما سبق لمصر أن حذرت وستظل تحذر منه، وللدعوة الى إصدار قرار من الأمم المتحدة باعتبار الاخوان تنظيما إرهابيا عالميا. الوطن يرى الكاتب فى مقاله ان العالم بأكمله الآن يعايش نهاية نظام دولى قديم، وميلاد نظام دولى جديد فى طريقه إلى التشكل وتحديد قواعده وتوازناته ومعاييره الاستراتيجية، مؤكدا على ضرورة أدراك النظام الدولى الجديد والعمل على عدم الوقوع فى اخطاء الماضى التى تسببت فى ضياع دول وخراب أخرى، مضيفاً: "نحن لم نفهم الماضى وانهزمنا، ولم نفهم الحاضر فسقطت دولنا الوطنية، وحينما لا نفهم المستقبل سوف نذهب فى نفق النسيان الحضارى". المصرى اليوم تحدث الكاتب فى مقالة عن عبارة وزير الخارجية الفرنسى جان إيف لودريان، التى توجه بها إلى الرئيس إيمانويل ماكرون، بضرورة العودة إلى إبرام عقد اجتماعى جديد مع الفرنسيين، يراعى فيه الأشياء التى تثير قلق المواطنين هناك وتثير شواغلهم بقوة فى الحياه اليومية، مؤكدا أن حكومة الدكتور مصطفى مدبولى تنفذ بنود هذا العقد الاجتماعى حالياً من خلال المبادرة الرئاسية "١٠٠ مليون صحة"، التى تنفذ وزارة الصحة مرحلتها الثانية، لأن الخدمة الصحية الجيدة والمجانية، والتعليم البندان الأهم فى مقدمة عقد المواطن مع الحكومة. اشاد الكاتب فى مقاله بالروح الإيجابية والعملية التى ظهرت خلال فعاليات اليوم الأول لأعمال مؤتمر "مصر تستطيع بالتعليم"، حيث تحدث الجميع عن "فكرة الفريق"، الوزيرة نبيلة مكرم عن توجيه الشكر إلى "السائق" قبل مساعد الوزير، كما لخص اللواء أحمد عبدالله، محافظ البحر الأحمر، استراتيجية التعليم وكيفية حل مشكلة التعليم، بتقديم الوجبة المدرسية، مطالبا أن تسود روح الفريق فى مصر، روح التعاون لا التنافس، العمل الجماعى قبل الفردى.






















الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;