أرسلت الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى، عبر خدمة صحافة المواطن، بيان بإجمالى الردود على شكاوى المواطنين الواردة بموقع انفراد خلال الفترة من 6 إلى 15 فبراير الجارى ، حيث جاء الرد على 11 شكوى منها 3 فى الجيزة ، 2 فى الغربية ، وشكوى واحدة لكل من صرف القاهرة ، سوهاج ، دمياط ، المنوفية ، الشرقية ، وأسيوط .
وقالت شركة مياه الشرب والصرف الصحى فى أسيوط، فى ردها على الشكوى المنشورة بعنوان "قارئ يشكو من تلوث مياه الشرب وزيادة نسبة الكلور فى أسيوط"، أن الكلور يتم إضافته بمعرفة وإشراف المعامل التابعه للشركة ويتم أخد العينات وتحليلها بمعامل الشركه ومعامل وزاره الصحة.
كما قالت شركة دمياط فى ردها على :"قارئ يمتنع عن دفع فاتورة المياه لزيادة 15 مترا مكعبا على عكس قراءة العداد" ، حيث تم عمل معاينة على الطبيعة وجاري عمل التسوية اللازمة للمشترك.
وردا على "قارئ يشكو من تغير طعم ورائحة ولون مياه الشرب بالشرقية" أكدت شركة الشرقية تم أخذ عينة وتحليلها وجاءت النتائج مطابقة للمواصفات القياسية لمياه الشرب.
وبالنسبة لخبر :"شكاوى من تكرار قطع مياه الشرب بمناطق بشارع فيصل" قالت شركة الجيزة تقل الضغوط وقت الذروة لكثرة الاستهلاك بسبب الكثافة السكانية و جميع محطات المياه تعمل بكامل طاقتها.
وكذلك ردا على :"صور.. أهالى قرية زاوية رزين بالمنوفية يشكون من مياه الشرب" أكدت شركة المنوفية أن المياه المنتجة من محطة صنصفط الارتوازية مطابـــقـة للمواصــفــات وأيضا العينات جميعها مطابقة.
وردا على :"أهالى بنى يوسف فى الهرم يطالبون بإنهاء شبكة الصرف الصحى وتغطية المصرف الموجود" أكدت شركة الجيزة ان مشروع الصرف الصحي بمركز ومدينة ابو النمرس جاري تنفيذه بمعرفة الجهات المختصة ولم يتم تسليمه إلي الشركة حتي تاريخه .
وأيضا ردا على :"قارىء يشكو من تدفق مياه بشارع متفرع من مصطفى النحاس بمدينة نصر" أكدت الشركة تم إصلاح الماسورة المكسورة .
وقالت شركة سوهاج ردا على "انهيار منزلين فى سوهاج بسبب هبوط أرضى لتسرب مياه دون خسائر بالأرواح.. صور" ، أنه لا يوجد تسريب مياه من خط مواسير المياه وجارى التحقيق بالواقعه .
وردا على "قارئ يشكو من انتشار مياة الصرف الصحى والقمامة بمنطقة اسكان العجيزى بطنطا" نفت شركة الغربية وجود مياه صرف صحى أو طفح أو إنسداد.
وعن "غرق قرية "أبو النجاة" بالمحلة بسب كسر مواسير المياه" قالت شركة الغربية أن قرية أبو النجا تابعة لشركة مياه كفر الشيخ .
