مقالات الصحف.. خالد ميرى:‎ قمم ليلة القدر.. رأى الأهرام: ضربة قاسمة للإرهاب والإرهابيين.. جلال عارف:‎ رسائل مهمة مع تسليم عشماوى.. بهاء أبو شقة: شماعة الأخطاء.. عماد الدين أديب: أوهام المصالحات والتسو

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الخميس، العديد من القضايا، كان أبرزها: الأهرام رأى الأهرام: ضربة قاسمة للإرهاب والإرهابيين تحدث مقال "الأهرام" عن تسليم مصر للإرهابى الهارب هشام عشماوى، من الجيش الوطنى الليبيى، فى ضربة قاصمة للإرهاب والعمليات الإرهابية الخسيسة التى يرتكبها مجموعة من المجرمين الخارجين عن القانون، واصفاً تسلم مصر للإرهابى "عشماوى"، وزميله الإرهابى "بهاء عبدالمعطى" المتهم فى تدبير وتنفيذ عدة عمليات إرهابية فى الإسكندرية، بـ"الصيد الثمين". فاروق جويدة: السلطان صلاح الدين خصص الكاتب مقاله للحديث عن السيرة الذاتية للشخصيات التاريخية التى نحب دائما أن نقرأ عنها، ومنها القائد صلاح الدين الأيوبى، حكاما وقائدا ورمز من رموز التاريخ الإسلامى العظيم، موضحا أن "صلاح الدين" كان شخصية لا عيوب ولا تناقض فيها، مشيراً إلى أن بعد وفاته، لم يجدوا فى خزينته إلا دينار واحد وكيس مملوء بالرمال مكتوب عليه "صلاح الدين ما دخلت معركة فى سبيل الله إلا وحملت من أرضها بعض التراب فانثروه على قبرى عسى الله أن يغفر لى". د. وحيد عبد المجيد: موقعة إنجليزية فى مدريد تحدث الكاتب اللقاء المرتقب فى نهائى دورى أبطال أوروبا، السبت المقبل، بين ليفربول وتوتنهام، مؤكدا انه يصعب توقع عدد من سيشاهدون هذه المعركة فى أنحاء العالم، خاصة أن هذه الدورى هو الأكثر مشاهدة فى العالم. الأخبار خالد ميرى:‎ قمم ليلة القدر تحدث الكاتب فى مقاله، أهمية القمم الثلاثة المقرر إقامتهم فى مكة المكرمة، بالمملكة العربية السعودية، وهم : "قمة منظمة المؤتمر الإسلامي وقمة عربية طارئة وقمة خليجية استثنائية"، موضحا أن انعقاد القمم الثلاث كان ضرورة ملحة مع تصاعد أصوات دقات طبول الحرب في الخليج، وهو ما يهدد أمن الأشقاء في السعودية والخليج بشكل مباشر وهو أمر لا ينفصل قطعا عن الأمن القومي المصري، وزعيم مصر الرئيس عبدالفتاح السيسي يؤكد في كل مناسبة أن أمن الخليج جزء لا يتجزأ من الأمن القومي المصري، وأنه عندما يتعلق الأمر بتهديد مصالح وأمن الأشقاء فهي مسافة السكة، فأمن مصر من أمن السعودية والإمارات والكويت والبحرين وسلطنة عمان. جلال عارف:‎ رسائل مهمة .. مع تسليم عشماوي !! أكد الكاتب فى مقاله، ان تسليم الإرهابي عشماوي لمصر خطوة مهمة في الحرب علي عصابات الإرهاب، مشيراً إلى أن طريقة الإعلان عن تسليم عشماوي لمصر، وتوقيت التسليم، تحمل الكثير من الرسائل المهمة، هناك رسالة لكل من يمارس الإرهاب ضد مصر بأن هذا مصيره، وهناك تأكيد علي التعاون مع الأشقاء في ليبيا حتي الانتصار علي هذه العصابات. جلال دويدار: ‎ألا من نهاية.. لمشاكل وقضايا مارينا؟! تساءل الكاتب فى مقاله عن ايجاد حل للمشاكل المتصاعدة بين جهاز مارينا العلمين الحكومي واتحاد الشاغلين الذي يمثل ملاك هذا المنتجع التاريخي الاشهر في مصر، موضحا ان هذا الصراع وصل الي ساحة القضاء متمثلاً في العديد من القضايا المتبادلة حول حقوق كل طرف، هذه العلاقة المتردية تسيطر علي الاجواء في مارينا وهو ما ترتب عليه انعدام الثقة بين المالكين الذين تصل اعدادهم الي عشرات الآلاف والجهاز ومعه شركة الإدارة. الوفد وجدى زين الدين: "أبو شقة".. والوفد ومستقبل الحياة السياسية أكد الكاتب فى مقاله أن المستشار بهاء الدين أبوشقة، رئيس حزب الوفد، يستحق عن جدارة تلقيبه بالزعيم الرابع لحزب الوفد بعد الزعماء سعد زغلول ومصطفى النحاس وفؤاد سراج الدين، مشيراً إلى كلمة "أبو شقة" خلال حفل إفطار "الوفد" الأسبوع الماضى، حول مستقبل الديمقراطية بالبلاد خلال الفترة القادمة، وضرورة الوقوف مع الدولة سواء ضد الإرهاب، أو من اجل التنمية والبناء والتعمير الذى يسود حالياً. بهاء أبو شقة: شماعة الأخطاء انتقد الكاتب فى مقاله التعامل مع الأمور والحوادث وألخطاء البشعة التى تقع للمصريين، بمنظور "شماعة الأخطاء" او تحميل المسئولية الكاملة لشخص دون تنفيذ سياسة صارمة ضد باقى المسئوليين، مؤكدا ان فى الدولة الجديدة لا بد أن تزول فكرة تعليق الأخطاء والكوارث على "شماعات"، وأن يتبع سياسة المنع من الأساس. الوطن عماد الدين أديب: أوهام المصالحات والتسويات أكد الكاتب فى مقاله أن كل الحروب، ذات يوم، قرب أو بعد، تنتهى إلى نوع ما من التسوية السياسية، لكن هناك فارق جوهرى بين التوصل إلى تسوية وبين اللجوء إلى الاستسلام والإذعان الكامل للأمر الواقع عقب هزيمة عسكرية كاسحة، مثال: استسلام اليابان عقب القنبلة النووية الأمريكية، واندحار الفاشية عقب سقوط موسولينى، وتقسيم ألمانيا عقب انتحار أدولف هتلر، مضيفاً: "لذلك كله نقول إن ملفات أى مصالحات فى المنطقة إذا استمرت تعتمد على نفس العناصر والقواعد واللاعبين دون تغيير جوهرى فإنها سوف تؤدى إلى حالة من استمرار النزيف". خالد منتصر: أنقذوا أطباء البورد المصرى عرض الكاتب فى مقاله، رسالة أطباء الدفعة الثانية من البورد المصرى وأصحاب حملة هاشتاج "أدعمونا"، حول برفض مكتب المنح والبعثات فى مبنى وزارة الصحة، منحهم مستحقاتهم المالية (وهى الراتب، وتحمُّل جزء من المصروفات السنوية «٩٠% منها») طيلة خمس سنوات أثناء حصولهم على درجة البورد المصرى، وهذا الرفض لم يحدث لزملائهم من الدفعة الأولى، وأيضاً لزملائهم المقبولين من نفس الدفعة الثانية، لكنهم يتبعون هيئة التأمين الصحى وأمانة المعاهد التعليمية، حيث إنهم يصرفون مستحقاتهم المادية بشكل كامل.




















الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;